سلمت أبا عبدالعزيز ،،،
و صح الله لسانك ،،،
فبك و بأمثالك تسمو القبيلة و تعلو ،،،
أنعم بك و أكرم فما كسبته من علوم الرجال هو نعم المغنم ،،،،
غفر الله لمن على الرجولة رباك ،،،
و الشكر لله أن على الردود الجميلة حباك ،،،
شكرا لك ،،،
و لك الدعاء في ظهر الغيب ،،،،