عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-2012, 07:37 AM   #3
صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,419
افتراضي


تابع

نقطه : مصدرهذا الكاتب ابو عبيده

((2))

الكتاب: الروض المعطار في خبر الأقطار
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحِميرى (المتوفى : 900هـ)
كتب النباج : "هما نباجان، نباج ثيتل ونباج ابن عامر بالبصرة، وقال أبو عبيدة:النباج وثيتل موضعان متدانيان بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((3))

الكتاب:معجم ما استعجم
المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى : 487هـ)

كتب"وثيتل والنباج: منازل اللّهازم من بني بكر. هذا قول أبي عبيدة"

وكتب "" النَّباج " بكسر أوله، وبالجيم في لآخره قال أبو عبيدة :النباج وثيتل: موضوعان متدانيان، بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر، وهم بنو قيس وتيم [ الله] بني ثعلبة وعجل وعنزة، وقد أغارت عليهم فيها بنو تميم، فظفرت بهم

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((4))

الكتاب: الكامل في التاريخ
المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد ، المعروف بابن الاثير (المتوفى : 630هـ)

كتب " يوم النباج وثيتل قال أبو عبيدة: غزا قيس بن عاصم المنقري ثم التميمي بمقاعس، وهم بطون من تميم، وهم صريم وربيع وعبيد بنو الحارث بن عمرو بن كعب بن سعد، وغزا معه سلامة بن ظرب الحماني في الأحارث، وهم بطون من تميم أيضاً، وهم حمان وريعة ومالك والأعرج بنو كعب بن سعد، فغزوا بكر بن وائل، فوجدوا اللهازم، وهم بنو قيس وتيم اللات ابناء ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، ومعهم بنو ذهل ابن ثعلبة وعجل بن لجيم وعنزة بن أسد بن ربيعة بالنباج وثيتل، وبينهما روحةٌ، فأغار قيس على النياح، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباج، ومضى سلامة إلى ثيتل ليغير على من بها. فلما بلغ قيس إلى النباح سقى خيله ثم أراق ما معهم من الماء وقال لمن معه: قاتلوا فالموت بين أيديكم والفلاة من ورائكم، فأغار على من به من بكر صبحاً فقاتلوهم قتالاً شديداً وانهزمت بكر وأصيب من غنائمهم ما لا يحد كثرة. فلما فرغ قيس من النهب عاد مسرعاً إلى سلامة ومن معه نحو ثيتل فأدركهم، ولم يغز سلامة على من به، فأغار عليهم قيس أيضاً، فقاتلوه وانهزموا، وأصاب من الغنائم نحو ما أصاب بالنباج، وجاء سلامة فقال: أغرتم على من كان لي، فتنازعوا حتى كاد الشر يقع بينهم، ثم اتفقوا على تسليم الغنائم إليه؛ ففي ذلك يقول ربيعة بن طريف:
فلا يبعدنك الله قيس بن عاصم ... فأنت لنا عزٌّ عزيزٌ ومعقل
وأنت الذي حرّبت بكر بن وائل ... وقد عضّلت منها النباج وثيتل"

نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده

((5))
الكتاب:الأغاني
الكتاب:أبو الفرج الاصفهاني ، علي بن الحسين (المتوفى : 356هـ)

وكتب أيضا" أخبرني أحمد بن العباس العسكري قال حدثنا الحسن بن عليل العنزي قال حدثني دماذ عن أبي عبيدة قال: قال الأحنف: ما تعلمت الحلم إلا من قيس بن عاصم المنقري، فقيل له: وكيف ذلك يا أبا بحر.؟"
وكتب ايضا "أخبرني هاشم بن محمد الخزاعي حدثنا أبو غسان دماذ عن أبي عبيدة قال: قيس بن عاصم هو الذي حفز الحوفزان بن شريكٍ الشيباني، طعنه في استه في يوم جدود.
وكان من حديث ذلك اليوم أن الحارث بن شريك بن عمرو الصلب بن قيس بن شراحيل بن مرة بن همام كانت بينه وبين بني يربوع موادعةٌ، ثم هم بالغدر بهم، فجمع بني شيبان وبني ذهبٍ واللهازم: قيس بن ثعلبة وتيم الله بن ثعلبة وغيرهم، ثم غزا بني يربوع، فنذر به عتيبة بن الحارث بن شهاب بن شريكٍ، فنادى في قومه بني جعفر بن ثعلبة من بني يربوع فوادعه وأغار الحارث بن شريكٍ على بني مقاعس وإخوتهم بني ربيع فلم يجيبوهم، فاستصرخوا بني منقرٍ فركبوا حتى لحقوا بالحارث بن شريك وبكر بن وائل وهم قائلون في يومٍ شديد الحر. فما شعر الحوفزان إلا بالأهتم بن سمي بن سنان بن خالد بن منقرٍ "

وكتب ايضا "قال: وأغار قيس بن عاصم أيضاً على اللهازم، فتبعه بنو كعب بن سعد بالبناح وثيتل، فتخوف أن يكره أصحابه لقاء بكر بن وائل، وقد كان يتناجون في ذلك، فقام ليلاً فشق مزادهم، لئلا يجدوا بداً من لقاء العدو، فلما فعل ذلك أذعنوا بلقائهم وصبروا له، فأغار عليهم، فكان أشهر يوم يوم ثيتل لبني سعد، وظفر قيسٌ بما شاء، وملا يديه من أموالهم وغنائمهم. وفي ذلك يقول ابنه علي بن قيس بن عاصم:
أنا ابن الذي شق المزاد وقد رأى ... بثيتل أحياء اللهازم حضرا"


كتب "ونسخت من كتاب أبي سعيد السكري، عن محمد بن حبيب، عن ابن الأعرابي وأبي عبيدة"
وكتب " قال أخبرنا أبو سعيد السكري عن محمد بن حبيب عن ابن الأعرابي عن المفضل بن سلمة عن أبي عبيدة
نقطه : مصدر هذا الكتاب أبو عبيده
((6))
الكتاب: تاريخ الرسل والملوك
المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري (المتوفى : 310هـ)


أمثله فقط

كتب " وكان أبو عبيدة معمر بن المثنى"
وكتب " حدثني عمر بن شبة، قال: حدثنا أبو عبيدة"
وكتب "قال أبو جعفر: وحدثني أبو عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمي حدثه، قال:"
وكتب "حدثني الحارث، قال: حدثنا محمد بن سعد، قال: حدثنا أبو عبيدة، عن أبي يعقوب الثقفي، عن عبد الملك بن عمير، قال:"

وكتب "قال أبو عبيدة: فحدثني زهير بن هنيد، عن عمرو بن عيسى، قال: كان منزل مالك بن مسمع الجحدري في الباطنة عند باب عبد الله الإصبهاني في خط بني جحدر، الذي عند مسجد الجامع، فكان مالك يحضر المسجد، فبينا هو قاعد فيه - وذلك بعد يسيرٍ من أمر ببة - وافى الحلقة رجلٌ من ولد عبد الله عامر بن كريز القرشي يريد ببة، ومعه رسالة من عبد الله ابن خازم، وبيعته بهراة، فتنازعوا، فأغلظ القرشي لمالك، فلطم رجلٌ من بكر بن وائل القرشي، فتهايج من ثم من مضر وربيعة، وكثرتهم ربيعة الذين في الحلقة، فنادى رجل: يال تميم! فسمعت الدعوة عصبةٌ من ضبة ابن أد - كانوا عند القاضي - فأخذوا رماح حرس من المسجد وترستهم، ثم شدوا على الربعين فهزموهم، وبلغ ذلك شقيق بن ثور السدوسي - وهو يومئذ رئيس بكر بن وائل - فأقبل إلى المسجد فقال: لا تجدن مضرياً إلا قتلتموه، فبلغ ذلك مالك بن مسمع، فأقبل متفضلاً يسكن الناس، فكف بعضهم عن بعض، فمكث الناس شهراً أو أقل، وكان رجل من بني يشكر يجالس رجلاً من بني ضبة في المسجد، فتذاكرا لطمة البكري القرشي، ففخر اليشكري. قال: ثم قال: ذهبت ظلفاً. فأحفظ الضبي بذلك، فوجأ عنقه، فوقذه الناس في الجمعة، فحمل إلى أهله ميتاً - أعني اليشكري - فثارت بكر إلى رأسهم أشيم بن شقيق، فقالوا: سر بنا؛ فقال: بل أبعث إليهم رسولاً، فإن سيبوا لنا حقنا وإلا سرنا إليهم، فأبت ذلك بكر، فأتوا مالك بن مسمع - وقد كان قبل ذلك مملكاً عليهم قبل أبشيم، فغلب أشيم على الرياسة حين شخص أشيم إلى يزيد بن معاوية؛ فكتب له إلى عبيد الله بن زياد أن ردوا الرياسة إلى أشيم، فأبت اللهازم، وهم بنو قيس بن ثعلبة وحلفاؤهم عنزة وشيع اللات وحلفاؤها عجل حتى توافواهم وآل ذهل بن شيبان وحلفاؤها يشكر، وذهل ثعلبة وحلفاؤها ضبيعة بن ربيعة بن نزار؛ أربع قبائل وأربع قبائل، وكان هذا الحلف في أهل الوبر في الجاهلية، فكانت حنيفة بقيت من قبائل بكر لم تكن دخلت في الجاهلية في هذا الحلف، لأنهم أهل مدر، فدخلوا في الإسلام مع أخيهم عجل، فصاروا لهزمةً، ثم تراضوا بحكم عمران بن عصام العنزي أحد بني هميم، وردها إلى أشيم، فلما كانت هذه الفتنة استخفت بكر مالك بن مسمع، فخف وجمع وأعد، فطلب إلى الأزد أن يجددوا الحلف الذي كان بينهم"


نقطه: المصدر أبو عبيده

((6))
الكتاب: العقد الفريد
المؤلف: أبو عمر، شهاب الدين أحمد المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى : 328هـ)

كتب "اللهازم: وهم عَنَزَة بن أسد بن ربيعة. وعِجْل بن لُجَيم، وتَيْم الله وقيس ابنا ثَعْلَبة بن عُكابة بن صَعْب بن عليّ بن بكر بن وائل، وهم حُلفاء.

والذَّهلان: شَيبان وذهل، ابنا ثَعْلبة بن عُكابة. وأم عِجْل بن لُجَيم يقال لها حَذَام، وفيها يقول لُجَيم:

إذا قالتْ حَذَام فَصَدِّقوها ... فإنّ القَوْل ما قالت حَذام
انقضى نسب رَبيعة بن نِزَار."

((7))

الكتاب: الديباج
المؤلف: أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى (المتوفى : 209هـ)

كتب " اللهازم
بنو عجل، وتيم اللات بن ثعلبة، وإنما سموا اللهازم؛ لأن أباهم قال: كونوا بمنزلة اللهزمتين إذا لم تساعد كل واحدة صاحبتها لم تقدر على مضغ شئ، فكونوا جميعاً تصطحبوا على العدو."

وكتب "الذهلان:
شيبان، وذهل بن ثعلبة، وهو ابن ربيعة بن نزار."


يتضح مما سبق أن قبيله عنزه دخلت في الحلف المندثر بأسمها ولم تكتسب وائل أو تقتبسه خاصه أن أعدائها في ذيقار بعض تغلب بن وائل

وائل جد قبيله عنزه

اقول "عزوة عنزة ( وائل ) لا شك فيها وأن لم يكن وائل بن هزان بن صباح بن عتيك بن اسلم بن يذكر بن عنزة العنزي الذي يرد في سلسلة نسب عنزة بن أسد فأنه جزماً وائل جد قريب من بشر ومسلم وعمود نسب القبيلة في عنزة بن أسد بن ربيعة هذا ما اراه صواباً والله اعلم ونسأل الله أن يلهمنا الصواب 0"

يقول دواتي: قبل 170 سنه

وائل الجد هو ابن نشاد الجمال ومن ام قحطانيه اولاده معاز وعناز.. مسلم ولد عناز هو الجد الاعلى لبني وهب وهم الحسنه الفقير وولدعلي وايضا البشر والجلاس والروله كلهم عنزه

ويقول مستشرق أخر قبل 140 سنه

ويبدوا أن وائل كان رجل عظيم و له قطعان من المواشي وزاد غناه والذي استلزم أن يحتل منطقه اكبر من خيبر منطقته الاصليه

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 06-20-2013 الساعة 09:17 AM
عبدالله بن عبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس