الأخ الفاضل أحمد نقول لك عوداً حميداً وكما يقال الأختلاف لا يفسد للود قضية ونحن في الفترة السابقة تذمّر بعض الأخوة من بعض كتاباتك وفي هذا المقام فأن هذا الكلام مسند وموثق ومنهج السلف الصالح فأفاداك الله وزادك علماً والشيء الذي نفضّله هو هذا المنهج السليم الذي يبصّر الجاهل ولا يمس أحد فحيّاك الله
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-23-2022 الساعة 05:06 PM
|