عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-2011, 09:08 AM   #2
مؤرخ قبائل السلقا
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 1,145
افتراضي

[ إستدراكات ]

*عبداللة بن ربيعة: هو عبدالله بن محمد بن وطبان بن ربيعة بن مرخان بن إبراهيم بن موسى بن ربيعة بن مانع بن ربيعة المريدى شاعر الزبير الشهير أحد فحول شعراء النبط فى القرن التاسع عشر الميلادى له الكثير من القصائد أكثرها فى الحماسة والمدح ومنها هذه القصيدة المذكورة وهى بالشيخ صالح بن عيسى السعدون أحد أمراء المنتفق :
بالـلـــه ياركــب تقـــلل هميمــــــا = عوجوا رقاب الهجن ياركب لمقـيم
لإبن الـــكرام الهاشمى الكريمــــا = ياركب روحــوا بالتحية وتســـليـم
عين العديـــم اللى دهاه المظيمــا = حامـى جوانب ساحته والملازيــــم
للملتجـــى ظــل وظلـيل ونعيمـــا = وللمعتدى نيران حربـــه مضاريــــم
وإن قـيل منهو قلت هــداج تيمــا = عِــده قـــراحِ مــرتكـي للـدواهيــــم
هذاك أبو فرحان عوق الخصيما = فاعوس من فى هامته زود تصميم
توفى بن ربيعة عام 1273هـ .
*السومرية : إحدى اللغات السامية القديمة التى تحدثت بها الشعوب السومرية فى جنوب بلاد الرافدين قبل اكثر من أربعة اَلاف سنة ق م وفى القرن التاسع عشر الميلادى تم فك رموز اللغة السومرية والكشف عن أسرارها من قبل علماء الاَشوريات .
*الاَرامية: هى من اللغات السامية القديمة وهى قريبة من اللغة العربية والعبرية يعود تاريخها الى ثلاثة اَلاف سنة ق م فهناك الكثير من اللغات السامية التى تُنسب لسام بن نوح كاللغة الكنعانية الفينقية والسريانية والحميرية والسبئية والاَشورية والسومرية وكذلك الهيروغليفية لغة المصريين القدماء والذى يعتبر الفرنسي شامبليون أول من فك رموزها عام 1822م ويقال أن الاَرامية لازالت تستعمل فى قريتين من قرى سوريا اليوم.
*محمد بن رشيد: هو خامس حكام حائل من أسرة الرشيد 1872م 1897م.
*سفر أيوب وسفر أشعيا: من الكتب المقدسة عند النصارى سميت على أسماء أصحابها الذين دونوها وهى عبارة عن تعاليم وعبادات وأناشيد وروحانيات ووصايا وشرائع أعطاها لهم الرب كتبت بعضها باللغة العبرية وبعضها باللغة اليونانية منها سِفر التكوين وسفر الخروج وسٍفر اللاويين وسفر العدد وسٍفر التثنية وسٍفر يشوع وهناك أكثر من مئة سٍفر بهذا الخصوص .
*إمرىء القيس: هو بن حجر بن الحارث الكندى شاعر جاهلى تقدمت ترجمته سابقاَ يعتبر من أشهر شعراء العرب فى الجاهلية على الإطلاق قال الشعر وهو غلام دون العشرين من عمره كان يلهو ويعاشر صعاليك وشذاذ العرب من أحياء طيء وكلب وبكر فبلغ ذلك أباه وكان ملكاَ على بنى أسد وغطفان فأبعده عنه وكان يانف منه ثم جعل يتنقل مع أصحابه فى أحياء العرب يشرب ويطرب ويغزو ويلهو الى أن ثار بنو أسد على أبيه فقتلوه فبلغه ذلك وهو جالس للشراب بأرض دمَون فى اليمن فقال: رحم الله أبى ضيعنى صغيراً وحملنى دمه كبيراً لاصحو اليوم ولاسكر غداَ اليوم خمر وغداَ أمر ثم أنشد قائلاَ :
تطاول علينا الليل دمٌون = دمون إنا معشراَ يمانون= وإنا لأهلنا مُحبون
ثم ارتحل يطوف بقبائل العرب بعد أن طلبه المنذر بن ماء السماء ولجَ فى طلبه وكان قد أمده كسرى بكتيبة من الأساورة حتى انتهى به الأمر الى السموأل فاجاره وأكرمه ومكث عنده مدة حيث أوصله الى الحارث بن ابى شِمر الغسانى ملك الغساسنة الذى أرسله بدوره الى القيصر يوستينياس فى القسطنطينية كي يستعين به على قتلة أبيه فوعده الأخير بولاية فلسطين إلا ان بنى أسد أرسلت ورائه أحد رجالهم يُدعى الطماح بن قيس الأسدى كان إمرىء القيس قد قتل أخاَ له فوصل الأسدى الى القيصر فقال له إن إمرىء القيس غويِ عاهر كان يراسل إبنتك ويواصلها ويقول فيها أشعاراَ بين العرب فبعث اليه القيصر بحلة مسمومة منسوجه بالذهب وكتب اليه أنى أرسلت اليك بحلتى التى كنت البسها تكرماَ لك فالبسها واكتب إليَي بخبرك ؟ فلبسها إمرىء القيس وسُر فأسرع به السم وسقط جلده وبذلك سُمي بذى القروح فلما علِم بأمر الأسدى والحلة المسمومة قال :
لقد طمح الطمَاحُ من نحو أرضه = ليلبسنى ممـا يُلبس أبؤساَ
فـلو أنـها نفــسُ تـــموتُ سـويــة َ= ولكنها نفسُ تساقـط أنفُسا
فمات هناك ودُفن بأرض الروم ويذكر لويس شيخو فى كتابه شعراء النصرانية أن لإمرىء القيس تمثالاَ منصوب على ضريحه وظل هذا التمثال قائماَ الى أيام الخليفة المأمون .
*السموأل بن عاديا :أحد حكماء العرب صاحب حصن الأبلق الشهيرالذى يقع بالجزء الجنوبى الغربى لتيماء القديمة اشتهر بالوفاء والكرم وقرى الضيف ونبل الأخلاق حتى قالت العرب أوفى من السموأل إرتبط ذكره بذكر الشاعر إمرىء الكندى فقد كانت العرب تنزل عند السموأل ضيوفاً وتمتارمن حصنه كونه عالي اللهجة سريع النجدة وسبب المثل في قولهم «أوفى من السموأل» يعود إلى امرئ القيس الكندى حين قصده الأخير والتجأ إليه حيث أودعه أسلحته ودروعه الشهيرات التى يتوارثها بنى اَكلى المرار ملك عن ملك وهن الفضفاضة والضافية والمحصنة والخريق وأم الذبول وابنته هند وابن عمه يزيد بن معاوية بن الحارث فأكرمه السموأل وضرب لهند قبة من أدم وأنزل القوم فى مجلس براح ومن ثم ذهب إمرىء القيس إلى القسطنطينيّة ليستنجد بقيصر الروم ويسأله النصر على قَتَلة أبيه بعد تخلى العرب عنه وفي هذه الأثناء أسرالمنذر بن ماء السماء ملك الحيرة ابناَ للسموأل الذي كان في رحلة صيد فطلب المنذر من السموأل أن يسلّم الدروع والسلاح وابنة امرؤ القيس وإلاّ سوف يضرب عنق ابنه فأبى السموأل ذلك بشجاعة ورفض طلب المنذر قائلاَ لست أخفر ذمتى وأُسلم مال جارى ؟ فنفّذ المنذر وعيده فقام بقتل إبنه؟ ويذكر إبن الأثير أن الذى طلب الدروع من السموأل هو الحارث بن ابى شِمرْ الغسانى؟ بينما يزعم ابن خلدون أن المنذر وجه الحارث بن ظالم فى خيل وأمره بأخذ مال إمرىء القيس وفى ذلك يقول السموأل :
وفيتُ بأدرع الكندى وإنــى = إذا مـاذُم أقوامُ وفيــتُ
واوصـى عادياً يومـاً بأن لا = تهدُمُ ياسموأل مابنيــتُ
بنى لى عادياً حصناً حصـيناً = وماءَ كلما شِئتُ أستقـيتُ
وفى ذلك يقول الأعشى لشريح بن السموأل وكان من ضمن أسرى قد أُودعوا عنده وهو لايعرفه:
شريح لاتتركنـى بعدما عـلقت= حبالك الـيوم بعد القد أضفارىِ
كن كالسموأل إذ طاف الهمام به= فى جحفلِ كسواد اللـيل جـرارِ
بالأبلق الفرد من تيمـاء منزله = حصنُ حصينُ وجـارُ غير غدارِ
فشراه شريح من اَسره ثم أطلقه؟ يقول محقق ديوان السموأل دكتور واضح الصمد إن من يطّلع على سيرة السموأل يحسّ شرفاً وإباءً بالاضافة إلى اندفاعه إلى المجد والفخر وله قصيدة لاميّة مشهورة يدعو إلى الأخذ بالمتعة والحياة دون التفكير فيها ولا في آلامها وممّا جاء فيها قوله:
إذا المرء لم يدْنس من اللؤم عرضـهُ = فكــل رداءِ يرتديـهِ جميلُ
تُعيــرُنـا أنـا قلــيلُ عـديدنـا = فقلـت لها أنَ الـكرامَ قلـيلُ
ومـاضـرَنا أنَـا قلـيل وجـارُنـا = عزيزٌ وجـار الأكثرينْ ذلـيلُ
وُننْكرُ إن شئنـا علـى الناس قولهمْ = ولايُنكرونَ القول حين نقـولُ
إذا سيـُدٌ ِمـنا خــَلا قــام سـيدٌ = قؤُولٌ ِلِما قال الكـرامُ فـعولُ
وماأُخمـدتْ نـارُ لـنا دُون طـارقِ = ولاذَمَـنا فى النازلين نزيــلُ
وهى طويلة وبليغة ولها شهرتها لدى مؤرخي العرب .
*سليمان الغنيم: هو سليمان بن محمد الغنيم الفداغي من الزامل من سنجارة من شمر قيل أنه أول من قام بتجديد حفر بئر هداج وذلك قبل 400 عام بعد أن كان مطموراَ من أثر الإنجرافات الأرضية والفياضانات وقيل أن طوفاناَ عمَ تيماء منذ 700 عام جرف معه الطمي والأحجار الى البئر حتى طمرته .
*المسلات : هى عبارة عن كتلة من الحجر الغرانيتي الصَم يُنقش عليها كتابةَ أو رسماَ وتختلف أحجامها طبقاَ لأهمية الموضوع وأكبر مسلة تبلغ أربعين متراَ وهناك الكثير من المسلات الموجودة فى مصركمسلة حمورابى الملك الاَشورى والتى نقش عليها أول دستور مكتوب فى العالم وفيها 282مادة تعالج جميع مختلف شئون الحياة وتنظم القوانين لحفظ الحقوق والواجبات الفردية ولازالت مسلة حمورابى موجودة وقد كُتبت بالخط المسماري .
*تشارلز مونتاغو دوتي: رحالة بريطانى الجنسية ولد فى مدينة صفولك البريطانية عام 1843م من عائلةثرية ذات تراث مرتبط بالبحر والكنيسة درس الجولوجيا فى جامعة كامبرج وقاده هذا العلم الى الترحال لإستكشاف الأنهار الجليدية فى النرويج وهو فى العشرينات من عمره استهوته علوم الاَداب واللغة الإنجليزية فقرر خدمة هذه اللغة لكي يبقى وطنياَ مخلصاَ بأدب متميز فجعل ذلك محور تفكيره فهو من الرحالة الحجاج الذين رحلوا الى الشرق الأوسط للبحث عن الجذورالمسيحية فى المشرق العربى بعد أن عصفت الفكار المادية والعلمانية بالمعتقدات الدينية المسيحية فهو متعصب للدين المسيحى مجاهراَ بنصرانيته مما أوقعه بعدة مشاكل مع العرب لذلك قرر السفر الى ديار العرب وابتدأ رحلته الى دمشق لتعلم اللغة العربية وهناك تسمى بالحاج خليل النصرانى وهو إسم لايثير الشبهة تتسمى به كل الديانات فى االشرق فغادر دوتى من دمشق بصحبة قافلة للحجاج يقودها باشا تركى فى نوفمبر عام 1876م زار خلالها كلاَ من العلا ومدائن صالح وحائل وخيبر وأطراف تيماء والطائف أرسل صوراَ ورسومات عنها الى باريس وظل سنين متنقلاَ فى الجزيرة العربية تمخضت هذه الرحلة عن كتاب أشبه بالمذكرات سماه [ رحلات الى الصحراء العربية ] والذى لايخلوا موضع فيه من شتم للعرب والحط من قدرهم؟ إلا انه دون بعض الأحداث التاريخية المهمة التى وقعت فى الجزيرة العربية خلال النصف الثانى من القرن التاسع عشر الميلادى .
*تشالرز هوبر: رحالة ومستشرق فرنسي ولد فى مقاطعة الألزاس الفرنسية عام 1837م يعتبر من الرحالة المغامرين دفع حياته ثمناَ لطموحاته إذ عثر على حجر تيماء الأثري المشهور فى رحلته التى قام بها فى 14اَيار 1878م حتى عام 1882م بتكليف وتمويل من وزارة التعليم الفرنسية وذلك بهدف إكتشاف المنطقة وإقليم نجد على وجه الخصوص والتى استمرت أربع سنوات زار خلالها بصرى واستضافه فيها شيخها محمد الخليل الذى زوده بدليلين أثناء عبوره الى الجوف ووادى السرحان كما زار الحجاز والحماد والقصيم وأخيراَ استقر فى تيماء كون خلالها صداقات مع زعماء وأمراء تلك المناطق كالشيخ محمد بن دوخى بن سمير والشيخ صطام الشعلان والشيخ على القرشي وأمير حائل محمد بن رشيد الذى قام بتامين الحراسة له أثناء تجواله فى المنطقة وشيخ بٌصرى محمد الخليل و الذى زوده بدليلين وشيخ منطقة كاف عبدالله الخميس وجوهر حاكم الجوف قام خلالها هوبر بتسجيل ملاحظاته ورسم النقوشات الأثرية التى وجدها فى حجر تيماء عام 1880م عاد بعدها هوبر الى فرنسا عام 1882م وذلك لعدم تمكنه من إستمرار رحلته بعد ان قطعت عنه الوزارة نفقة الرحلة فقامت بنشر رحلته ومذكراته مجلة الجمعية الجغرافية الفرنسية عام 1884م ثم أعقبها برحلة ثانية للمنطقة قام بها فى يونيو من عام 1883م بهدف نقل الحجر الى فرنسا ولمواصلة أبحاثه الأثرية ووضع خرائط للمنطقة وكانت هذه المرة بتكليف من وزارة التعليم العام وأكاديمية التسجيلات والاَداب الجميلة للجمعية الجغرافية الفرنسية أما ماكتبه فى هذه الرحلة فهى مجرد يومياته التى تركها دون تفاصيل ولم تحتوى على اية معلومات هامة إغتيل شالرز هوبر أثناء عودته من جدة الى حائل بعد ان حصل على الكنز الثمين حجر تيماء وتم تامينه واتهم الدليلين بقتله وبقى جثمانه بالعراء مدة يومين حتى تم نقله من قبل القنصلية الفرنسية الى جدة ودفنه هناك قيل الكثير عن حادثة مصرع هوبر واتهم الكثيرين من وراء قتله منهم شخصيات كبيرة ومؤثرة! ولكن مقتله لازال سراَ لم يكشف عنه الى اليوم؟ وبعد مرور سبع سنوات على مصرعه صدر فى باريس عام 1891م كتاب بعنوان [ رحلة فى الجزيرة العربية الوسطى ] ترجمه للعربية اليسار سعادة فى 2003م لم يلقى هوبر الإهتمام الكافى فى أدب الرحلات فهو لم ينل شهرته خصوصاَ فى مجال البحوث الأثرية فلذلك فإن المعلومات عن خلفيته الشخصية والعلمية نادرة جداَ .
*يوليوس أُوتنج: رسام المانى ولد فى مدينة شتوتجارت بألمانيا عام 1839م تلقى تعليمه الجامعى فى علم اللاهوت والدراسات الشرقية فى جامعة توبنجن لمدة أربعة أعوام مابين عام 1857م- 1861م تلقى دراساته العليا فى الدراسات الشرقية فى جامعات لندن واكسفورد وباريس وذلك بدافع موهبته بالنقش والرسم درس أُوتنج علم الاَثار والنقوش واللغات القديمة واتخذ من هذه الإهتمامات وظيفته التى استمر بها حتى وفاته عام 1913م وأُوتنج كغيره من المستشرقين الأجانب الذين كانوا يتخفون خلف أردية العلماء كانت لهم أهدافاَ سياسية ودينية إذ ان أُوتنج إستخدم فى رحلته المنشورة أسلوبا علميا متميزا وكان يُعلن هدفه العلمى لمشاهدة ودراسة النقوش الأثرية فى منطقة شمال الجزيرة العربية بدأ أول رحلاته عام 1869م فزار تونس واليونان وتركيا ومصر وسوريا وفلسطين والجزائر وأخيرا الجزيرة العربية والتى كانت أهم رحلاته العلمية حيث حصل خلالها عل اَلاف النقوش الاَرامية والنبطية والسبئية واللحيانية ونشرها فى مؤلفات عديدة بدأ بنشر يوميات رحلته الى الجزيرة العربية بعد عشر سنوات من انتهائها فصدر الجزء الأول منها عام 1896م اما الجزء الثانى فصدر عام 1914م بعد وفاته بسنة كما انه عاد عام 1898م فى رحلة علمية الى القدس والبتراء وقد ترجمت رحلته[رحلة داخل الجزيرة العربية ] على يد الدكتور سعيد بن فايز السعيد وصدرت مؤرخاً ضمن إصدارات دار الملك عبدالعزيز بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس المملكة العربية السعودية .
*عبدالعزيز الرمان: جاء على لسان هوبر أن أمير تيماء أثناء زيارته لها هو عبدالعزيز العنقرى؟ ويقول أن إبن رشيد قد أعطاه رسالة للحاكم التابع له فى تيماء عبدالعزيز العنقرى فحظي منه باستقبال فى غاية الإحترام والود فى اَنِ واحد .
*اللحيانية: من الممالك العربية القديمة التى قامت فى منطقة الحجر شمال غرب المملكة العربية السعودية على فترتين 2000- 1700ق م والثانية مابين عام 1300 900ق م وعاصمتها العلا يقول الدكتور عبدالرحمن الطيب الأنصارى المتخصص بعلم الأَثار والحضارات القديمة بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقاَ أن هذه المملكة هى المرحلة الأولى لمملكة ثمود العربية وأن الديدانيين هم الثموديين اللذين ذٌكروا فى القراَن الكريم له عدة كتب ومؤلفات ودراسات عن الممالك والحضارات العربية القديمة التى قامت على أرض الجزيرة قبل الميلاد .
*أرنست لينان: 1823م 1892م مؤرخ فرنسي ومستشرق له العديد من الكتب .
*نولدكه هو تيودور نولدكه: مستشرق ألمانى الجنسية ويعتبر شيخ المستشرقين الألمان ولد فى هامبورج عام 1836م وحصل على شهادة الكتوراة دون سن العشرين عام 1856م وكانت عن علوم القراَن له اهتمامات بالشرق الأوسط وعمل على دراسة الدين الإسلامى وعمل على تدريس تاريخ مادة الإسلام فى جامعة جوتنجن الألمانية له مؤلفات وكتب كثيرة منها أصل وتركيب سور القراَن وتراجم المسلمين وتاريخ الشعوب السامية توفى نولدكه عام 1930م .
*كرستيان ستوك هورخورنيه : رحالة وفوتغرافى هولندى الجنسية صاحب كتاب صفحات من تاريخ مكة الذى نشرته الدارة ترجمة الدكتورعلى عودة الشيوخ صياغة وتعليق الدكتورين محمد السريانى ومعراج نواب 1419هـ 1999م ويعتبر هورخورنيه من اوائل الرحالة الفوتغرافيين الذين وثقوا رحلاتهم بالصور الفوتغرافية فقد صور مواسم الحج فى مكة ومعالمها التى زارها عام 1878م متخفياَ بإسم مستعار وبقي فيها حتى عام 1885م حين القي القبض عليه من قبل العثمانيين بوشاية أحد منافسيه الرحالة .
*محمد بن عبداللة بن رشيد: لم يكن حاكماَ لنجد عند زيارة شارل هوبر لها ؟ بل الإمام عبدالله الفيصل اَل سعود 1865م 1889م .

التعديل الأخير تم بواسطة ابو مشاري الرفدي ; 03-03-2011 الساعة 07:12 PM
ابو مشاري الرفدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس