11-29-2010, 08:05 PM
|
#51
|
باحث
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 170
|
الديباج أبو عبيدة الصفحة : 21
اللهازم بنو عجل، وتيم اللات بن ثعلبة، وإنما سموا اللهازم؛ لأن أباهم قال: كونوا بمنزلة اللهزمتين إذا لم تساعد كل واحدة صاحبتها لم تقدر على مضغ شئ، فكونوا جميعاً تصطحبوا على العدو.
الأنساب الصحاري الصفحة : 61
فأما عُكابة بن صعُب بن علي بن بكر بن وائل فولد قيسا وثعلبة فأما قيس فهم قليل، وعددهم في بني ذُهل، وأما ثعلبة فيقال لهم الحصن، فولد ثعلبة من عكابة ذهل بن ثعلبة وأسداُ وقيسا وشَيَّبان وتَيْم الله. فأما ضنَّة فخالفت التميز فصارت في بني عُذْرة، وأما سعد بن ثعلبة فهم في بني شَيْبَان.
وأما تَيْم الله بن ثعلبة فهم اللَّهَازِم حلفاء بني عجل. فولد تَيْمُ الله بن ثعلبة مالِكاً والحارث، وعَامِراً، وهلاَلاً، ومازنَا، وحاطبة، وذُهْلا، فهؤلاء يقال لهم الأحلاف إلا الحارث وعامرا ومالكا. وسمي أولئك أحلافا لأنهم تحالفوا على هؤلاء.
الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة البري الصفحة : 172
ومن بني قيس بن ثعلبة بن عكابةَ بن صعب بن عليِّ بن بكر بن وائل الصَّعِقُ بن حَزْن: أبو عبد الله. روى عن مطر الوراق وعلي بن الحكم وفيل بن عَرادة. روى عنه زيد بن حُباب وعارم وسليمان بن حرب وشيبان بن فرُّوخٍ. وقال الدارقطنيُّ: الصعقُ ومطر ليسا بالقَويَّين.
ومنهم أبو غسان مالك بن مِسْمع بن شيبان بن شَهاب، وإليه تُنسب المسامِعَةُ. وكان سيدَ بكر بن وائلٍ في الإسلام. وهو ولِد ربيعةَ الجحْدر الذي فَدى شَعرَه يوم تَحلاق اللِّمم بأكرهِ فارس يطلع. وكان مِسمع أبو مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم، وقُتل بالبحرين، ويكنى أبا سيار. وهو أبو المسامعة. وكان مالك ابنه أنْبةَ الناس. وقال رجل لعبد الملك: لو غضب مالك لغضب معه مئة ألف لا يسألونَه فيما غَضب. فقال عبد الملك: هذا، وأبيك، السؤددُ. ولم يل شيئاً قطُّ. وهلك في أول خلافة عبد الملك بن مروان بالبصرة. وعقبُهُ كثير. وفيه يقول الفرزدقُ من قصيدة يرثي فيها ابنه:
وقد مات بسطامُ بن قيسِ بن خالد ومات أبو غسانَ شيخُ اللهـازمِ
واللهازمُ: عَنَزةُ بن أسد بن ربيعة، وعِجل بن لُجيم، وتيمُ الله، وقيس، وذُهل بنو ثعلبة بن عُكابة. ثم تَلهزمت حَنيفةُ بن لُجيم، فصارت معهم. والذهلان: شيبان وذهل ابنا ثعلبةَ بن عكابة.
اللباب في تهذيب الأنساب ابن الأثير المؤرخ الصفحة : 455
قلت: فاته: اللَّهازم: بفتح اللام والهاء وبعد الألف زاي ثم ميم - وهم تيم الله بن ثعلبة وقيس بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكير بن وائل وعجل بن لجيم بن صعب، اجتمعوا فصاروا يداً. قال لهم رجل: تحالفوا تكونوا كاللهزمة، فسموا اللهازم. ينسب إليهم كثير ويجيء ذكرهم في الأشعار والأنساب وغيرها كذلك، قال جرير:
رضينا بحكم الحي بكر بـن وائل إذا كان في الذهلين أو في اللهازم
والذهلان: ذهل بن ثلعبة وذهل بن شيبان
معجم ما استعجم لأبو عبيد البكري ص 349
"النَّباج" بكسر أوله، وبالجيم في لآخره: قال أبو عبيدة:
النباج وثيتل: موضوعان متدانيان،
بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر، وهم بنو قيس وتيم [ الله] بني ثعلبة وعجل وعنزة
|
|
|