وفي الترمذي وسنن أبي داود عن عمر

قال: ( أمرنا رسول الله

أن نتصدق، فوافق ذلك في مالاً، فقال النبي

:
{ ما أبقيت لأهلك؟ } فقلت: مثله، وأتى أبوبكر بكل ما عنده، فقال:
{ يا أبا بكر، ما أبقيت لأهلك؟ } قال: أبقيت لهم الله ورسوله، قلت: لا أسابقه إلى شيء أبداً ).