![]() |
مجزرة قبيلة الفدعان في سوريا
( خبر مؤلم )
تعرّضت قبيلة الفدعان سكّان قرية تل السّمن الواقعة على الضفّة الغربية لنهر البليخ التابعة لمحافظة الرّقة في تمام الساعة الواحدة ضهراً يوم الأثنين الثاني من شهر ذي الحجّة من عام 1434هـ لهجوم من قبل قوّات النظام التي تسمّي نفسها دولة العراق والشام وهم مليشيات نصيرية رافضة ملفقه من رافضة العراق ونصيرية الشام وكان الهجوم يستهدف تصفية قبيلة عنزة عامة وقبيلة الفدعان خاصة لما لهذه القبيلة من ولاء لحكّام دول الخليج وحيث أنهم من عنصر نجدي ويمثلون اللهجة النجدية ويعتبرونهم جاليات ترجع أصولهم إلى جزيرة العرب كما يتهمونهم بالأنتماء للجيش الحر ومساعدته لذلك فقد كان الهجوم يستهدف قرية تل السّمن دون سواها والأخبار التي وصلت إلينا عبر الوسائل أن الهجوم أستهدف تجمّع لرجال القبيلة في منزل أبراهيم الطيّب المهيدي الفدعاني وكانوا على غداء حيث باغتوهم وهم غارين فقتلوا ما يقارب ثمانون رجلاً في مجزرة مروعة وحيث أن هؤلاء المجرمين استعملوا سرعة المباغته ألا أنهم لاقوا مقاومة شرسة ونظراً لنفاد الذخيرة فأن عصابات بشّار قد أستولوا على منزل الشهيد إبراهيم الطيّب وحولوه إلى معتقل لشباب الفدعان بالمنطقة ولم ترد أخبار عن مصير من قبض عليهم في الأسر ويقال أنهم قتلوا من وجدوه بتلك القرية من النساء والأطفال والشيوخ وهم قد شنّوا حملة من الجيش والمليشيات المتعاونة معه من حزب الله ورافضة العراق المرسلة لمساعدة المجرم بشّار وكانوا قد استهدفوا قبائل المهيد والروس والشميلات والساري من قبائل الولد من الفدعان وفي هذا المصاب الجلل نعزي أنفسنا ونعزي قبيلتنا الفدعان خاصة في كل مكان وكافة قبائل عنزة ونشيد في بطولات الرجال الذين يعرفون الرافضة أفعال جدودهم مما حدهم إلى الأنتقام تحت ذريعة الأنتماء للجيش الحر وللعنصر العنزي ونسأل الله للشهداء المغفرة وإنا لله وإنا إليه راجعون وأبناء العمومة يستصرخون بكل عنزي وبكل عربي حر مساعدتهم بشتّى الوسائل وما النصّر إلا من عند الله علماً أن مخطط الأبادة يستهدف كل من ينتمي إلى أهل السنّة والجماعة بأيعاز من من دولة الفرس المجوس وحسبنا الله ونعم الوكيل |
حسبنا الله ونعم الوكيل .. والله يتقبل شهدائنا ويصبر ذويهم ويرد ضائعهم ..
|
هذا الحزب الخبيث وأذنابه حزب الشيطان لايستثنون أحداَ من مخططهم الجهنمى الإقصائى فكل من ينتمى لأهل السنة والجماعة وبغض النظر عن عرقه فهو مستهدف وتحت المجهر؟ فعلى عنزة تل السمن والقبائل السورية أن تنظم فوراَ للجيش الحر البطل بعد هذه المجزرة التى تعرضوا لها فهو السد المنيع والجدار الذى ستتحطم عليه إن شاء الله روؤس النصيرية والرافضة وأذنابهم من جيش النصرة المرتزقة عملاء إيران التى أدخلتهم الى سوريا لإشغال الجيش الحر عن مقاومة النظام البعثى النصيرى الطائفى فى دمشق فإحذروا هذا الجيش فهم صناعة إيرانية وإن تسموا بأهل السنة!فقد جاءوا لإنقاذ النظام من السقوط بأيدى المجاهدين ولقد حذر من خطرهم كبار العلماء من أهل السنة والجماعة؟ ومنذ دخولهم الى سوريا وهم يقاتلون الجيش الحر بكل الوسائل ولم يطلقوا رصاصة واحدة على جيش النظام! فهى حرب سنية رافضية تجرى على أرض الشام لإستئصال مذهب أهل السنة وهذا مخطط مكشوف ومعمول به منذ الثمانينات الميلادية فإيران الممول الرئيسى لهذه الحرب القذرة بمساعدة الرافضة العراقيين المتعصبين من جيش المهدى وفيلق بدر وحزب الشيطان اللبنانى والنصيريين وبعض الرافضة المتعصبين من دول الخليج والحوثيين اليمنيين وذلك بتمويل شيعى يأتى من دول الخليج والعالم الغربى!!!
|
حسبنا الله ونعم الوكيل .. والله يتقبل شهدائنا ويصبر ذويهم ويرد ضائعهم .. |
رحم الله الشهداء ... في جنات النعيم ان شاء الله
لكن دولة العراق و الشام ليست تابعة للنظام ... إنما هي تابعة للقاعدة و تسمى داعش في أوساط اهل سوريا فالرجاء التأكد من نسبة هذا الهجوم ,, لأن المعروف أن محافظة الرقة الآن تحت قبضة ما تسمى دولة الشام و العراق القاعدية |
قد تكون الأسماء تغطية لمنظمات تنتحل أسم القاعدة ولا يوجد قاعدة واعتقد أن الذين يسمونهم القاعدة في العراق هم من الشعب العراقي الذين قتلوا آبائهم المريكان والرافضة وهم قد رخصت عندهم الحياة فأصبحوا ينتقمون من الروافض الذين جلبوا الغرب لتحطيم الجيش العراقي لكي تطمئن إسرائيل وحصل تصفيات العلماء وكل صاحب رتبة من السنّة وهتكت الأعراض وقتلوا الأطفال وبدأ الأنتقام والرافضة يسمونهم القاعدة لكي ما يعترفون بالجرائم التي سببت التفجيرات والأنتقام من قبل الذين قتلوا رجالهم وعذبوا في السجون ومن يسمون أنفسهم داس لو لم يكونون مع الرافضة والنصيريين لما قتلوا السنّة من القبائل
|
اقتباس:
|
هؤلاء جبهة النصرة والتنظيمات التي تدعي الجهاد وتشتت الأمور والتكاتف لأهل السنة كما عملوا في العراق حتى سلموه بالكامل لأيران وهم الآن يقومون بنفس العمل يحاربون الجيش الحر الوطني السوري ليأتوا بالافغان والشيشان والأوزبك والخليجيين وكل مرتزق تحت مسمى (( مجاهد )) والجهاد منه براء ويشقون عصى جماعات السنة هناك فيحدث الأقتتال الداخلي وهذا بلا شك خدمة للنظام والغرب . فيجب على العشائر السورية تشكيل ما يعرف بال (( الصحوات)) كما حدث في العراق وطردهؤلاء الخونة من سوريا نهيب بعشائر عــنزة كافة أن لا تأخذ بهولاء المجرمين الرأفة وقتالهم أوجب من قتال بشار النصيري فكلهم كلاب النار .......
>>> الأمر الآخر والمهم سفك دم من يناصر هذه المنظمة الأرهابية من شيوخ دين يناصرونهم بالقول والعمل وهو جمع تبرعات وارسال مقاتلين واذا كان هناك جماعة تقاتل هذه المنظمات اللا أسلامية كما قال أهل سوريا فأن قتالهم كقتال بشار النصيري وهم بالجرم سواء .. |
الأخوة الكرام مروركم فتح لنا معلومات كنا نجهلها والحقيقة أننا في الوضع الذي وصفه رسولنا صلى الله عليه وسلّم عندما قال ( سيأتي زمان يصبح فيه الرجل مسلم ويمسي كافر ) أو كما قال وهذا هو الوقت الذي أختلط به الحابل بالنابل ولا يعرف المسلم الحقيقي من المتشبّه وفي نظري أن أي مسلم يقدم إلى هذا البلد بقصد مناصرة أهله في حربهم ضد عدوان العرب والإسلام النصيريين ولا ينظم للجيش الحر ويأتمر بأوامرهم ويلتحق بقادتهم وتنظيمهم لا فائدة من وجوده حيث أن بعض هذه المليشيات مشلحه وبعضها يحصل على أموال من دولة الفرس ويقاتل لكي يحصل على المال والهدف واضح وهو :
الذين يقتلون المواطنين ويحاربون الجيش الحر فهم أعداء العرب والمسلمين المدفوعين من قبل أيران وغيرها كمن عملوا هذه الجريمة الشنعاء مهما كانت تسميتهم والذين يقاتلون عصابات بشّار والرافضة فهم المجاهدين الذين يجاهدون في سبيل الله وهكذا |
حسبنا ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم رحم الله هؤلاء المغدور بهم وأسكنهم فسيح جناته وألهم أهلهم الصبر والسلوان ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) ومحافظة الرقة تحت سيطرة ما تسمي نفسها ( داعش ) وهي اختصار لمسمى دولة العراق والشام ومن ارتكب هذه الجريمة الشنعاء فهو مجرم كائن من كان . |
الساعة الآن 04:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd