![]() |
رحم الله الشيخ حزام بن معضد الخرصان
( رحم الله الشيخ حزام بن معضد الخرصان ) * وهذه القصيدة من شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي يثني على الشيخ حزام بن معضد الخرصان شيخ قبيلة آل شامر من العجمان: المـدح والـتمجيـد يـزهـا الأجـاويـد *** ولا الـردي واللاش مدحـه خسـاره يـسـتـاهـل التـمجـيـد قـرم الأوالـيـد *** حـزام الـلـي بـالطيـب يـرفع وقـاره الشـامـري لأفـعـال جـده شـواهـيـد *** إلـى تـطـاروا فـي مـجـال افـتـخـاره يا حـزام كسبـت الثنـاء والتحـاميـد *** أنـا اشـهـد أنـك تـستـحـق الإ مـاره صنديد تنجب من صماصيم صنديـد *** صفـوة سلايـل عـز ضيفـه وجـاره لو كان دورك في عصور المطاريد *** إلـى ثـار من وقع الحوافـر غـبـاره مالـك شبيـه باللقـاء كـود أبـو زيـد *** يضرب على الكايد إلى صار غـاره من لابة تدحم على الجمع ما تحيـد *** عجمـان سـاس المرجله والجبـاره يتلـون أبـن حثـلين سقـم الأضاديـد *** عـوق الحـريـب وبالـملاقـى دمـاره أنتـم هـل الطولات رغـم الحـواسيد *** عـدوكـم مـا يـهـتـنـي فـي ديـــــاره امجـادكـم مـا تـنحـصي بالـتـعـاديـد *** والمعـذرة يا أهـل الفخـر والنمـاره مـدحـتكـم يـا حـزام مالـي مقـاصيـد *** والشـاهـد الـلـه مـا بـقـولي قمـاره لـكـن نـعـزك والـضمـايـر مـواديــد *** ولـولا المعـزة مـا نجـي لـك زيـاره قـلتـه وأنـا من ساس لا بـة معانيـد *** تـاريخـهـم مشهـور مـثـل المـنـاره وأن قيل منهم قلت ربعي ضنا عبيد *** مـن صلـب وايـل باللوازم اسعـاره مـن حـد تـيـمـاء للغـزالـة إلى فـيـد *** ومـن قـبلي الحرة إلى غـرب قـاره ومـا حـدتـه خـيـبر لحـزم الجلاميـد *** ومـن الـزبيـر إلـى شمـال العشـاره ربعـي لـهـم فـي كـل ديـره مـواريـد *** وتـاريخـهـم مـا ذوبـتـه الحـضـاره أولاد وايــل حـافــظـيـن الـتـقـالـيــد *** مـا منهـم الـلي ضاع سلمه وكـاره تابع |
تابع * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار بالشيخ حزام بن معضد الخرصان : يا راكـب الـلي مـن مديـل الثمـانيـن *** ونـيـت تـوه مـا مـشى بالـتمـاريـن صنع الخبير الـلي يعـرف القـوانيـن *** من مصنعه تفقده جرج ابن جـرج ونـيـت هـاف وللـسـريـعـات سـبّـاق *** يركـب عـليه من الشغاميم سـواق قـم يـا نديـبي مـد عسـاك مـا اتعـاق *** هاك الرسالـة حطها داخـل الـدرج سافر بحفظ الله عسى الرب يرعاك *** ود الـرسالـة بالـعـجـل لا عـدمنـاك ملـفـاك بـيـت العـز والـمجـد ملفـاك *** بيت الندى شيّد على مدخل الخرج تلقـا مضيـف الشامـري بالـرفـيـعـه *** بيـت ابن معضـد للهواشل شريعـه مـن لا بـة العجمـان ما هـم نـزيـعـه *** من روس يام ودونهم يقصر الهرج ملفـاك شيـخ مـن مشايـخ بـني يـام *** ساس المروة والفخر حضرة حزام عـاداتـهـم بـالـكـون يـمـشـون قـدام *** وعـن الهزيمـة خيلهم كنهـا عـرج عجمـان نعـم الحي لا قـيـل عجمـان *** الـلا بـة الـلي بـالـملازيـم شجعـان وأن جالت الخيلين بالكـون فرسـان *** يـوم المعـارك ضربهـم للعـدا زرج واخـص فـي مـدحي صناديـد شامـر *** ادنـاهـم الـلـي فـي حيـاتـه ايغامـر شروى حزام إلى اعتلا سرج ضامر *** قـرم نطيحه باللقـاء يخلي السرج سليـل ابن خرصان راعـي الركايـب *** حـامي ونـيـات النضى بالحـرايـب حافظ على الزرفات عوص النجايب *** لماسمع حس المنادي على البرج اللي رقى مـن فـوق صرح المعـالي *** سامه بغالي الروح والعمر غالـي الـعـز الأ قـعـس عـقـبــه لـلعــيـالـي *** صـوارم يثـنـون بالموقـف الحـرج والخـاتـمـه يـا سامعيـن ابـن عـبـار *** صلـوا على اللي للمخاليق مختـار عـد الغصون وعـد شتلات الأشجـار *** واعـداد مـا تثمـر بساتين بالمـرج * وهذه الأبيات أيضاً قالها عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي يسند على الشيخ حزام بن معضد الخرصان : قـال الـذي شـال الـقـلم بـيـن انـاملـه *** سجـل قريح القول واختار صامله منظـوم مـا قـالـه عـلى شـان غـايـه *** ومن لا طلب مولاه ما العبد دام له قـم يـا نديـبي فـوق مـا يبعـد المـدى *** هـافٍ مـعـداتـه لـلأسـفـار كـامـلـه مـن نـوع فـرت الـلي قـليلـه مثايلـه *** خطـرٍ يطيـر الهـاف لـولا فـرامـلـه هـاف نجـبتـه نـاجـبـه شـف غايتـي *** سافـر يخـم القـاع والخـط حـامـلـه مرسول صوب حـزام مقـدام شامـر *** يلقـاك بالترحيـب مـا هـي مجاملـه صـنـديـد بـاسـل بالـلـوازم مـجـرب *** كنـه هـديـب الشـام يـنقـل محـاملـه عوص النضى تعرف مفاعيل جـده *** تسـرح بظلـه شمخ النيـب هـامـلـه راعي الركايب يوم عصر النجايب *** مـا حـاول الطـمـاع يـقـرب زواملـه إلى هاجت الهيجـا وكتـم غـبارهـا *** خاب العذول وصارت الحرب شامله من لابة العجمان في حامى الوغى *** نـطـيحهـم بـالـكـون تـكـثـر ارامـلـه * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة رثاء بالشيخ معضد بن خرصان الشامري وتعزية لأنجاله الشيخ حزام والشيخ فيصل رحمه الله : الـبـارحــة مـانـاد جـفــني ولا نـــام *** أسباب علمٍ زاد هاجوس والأحزان مات العريب الشامري نسل الإكرام *** الشيخ معـضد من شغاميم شيخـان مقـدم بـني شـامـر للأبـطـال مـقـدام *** شيخ مسمى مـن مقـاديـم عـربـان الشيخ اللي فقـده مصيبه عـلى يـام *** تـنعـاه مـعـد ومـن تـكـنى بقحطـان كـل البشـر يفـنون والعــمـر مـا دام *** عسى الكريم ينزله عـند رضـوان بأمـر الولي تجـري مقادير الأحكـام *** بتصريف خلاق الملأ عالي الشـان يـاالـلـه يـالـلـي بـالـخـفـيـات عــلام *** تلهم ذوي المرحوم صبرٍ وسلـوان وتـزيـل عـنـهـم شـر مـرات الأيــام *** يـا رب لطفـك وأنـت للخلـق رحمن جعل الخلف بعد السلف فيك ياحزام *** أنت الخلف بأبوك يا نسل خرصان مـا مـات عـود مثـلكـم عـقـب غـلام *** تحيـون ذكـره يا صواريـم حـوران يشهـد لكـم بالمجـد تسطيـر الأقـلام *** وبخلاص جـدك شاهدٍ يـوم عجلان راعي الركايب من مشاهير وأعلام *** مثـل القمـر بـه يهتـدي كـل تيهـان مـن لابـة تـدحم عـلى الخـصم قـدام *** أولاد شـامـر بـالـمـلازيـم شجـعـان شجعـان باللقـوات كـان السعـد قـام *** والنعـم والله كـل ما قـيـل عجـمـان يـوم المـراجـل والفخـر فعـلهـم تـام *** ويشهـد بماضيهـم مفاعيـل راكـان وصلوا على بالهدى يهـدي الإسلام *** المصطفى دينـه خـتـم كـل الأديـان |
تسلم والله يابن عبار الله يرحم الشامري ويغفر له وللمسلمين جميعا ... وصح لسانك ووفائك لصديقك لايستغرب عليك يابو مشعل ..
|
كنا في نجران وأحد الجماعة ذهب يتسلّق الجبل فطاحت عليه صخره وكسرت رجله وحوّل إلى الرياض ورافقه أبن عمه وكان أبن عمّه يعمل عريف موكل فأمضى شهر ثم أنه جاء على السرية مسئول فوكل بدال العنزي المرافق أحد جماعته يقوم بعمل عريف وكان من يقوم بهذا العمل يكون له أحقية عند الترقية وعندما عاد العنزي من مرافقة المكسور بعد أن طاب وجد أنه منزّل فطالب ولكن دون جدوى حيث أن الرجل الذي استبدله وضح له على رؤس الأشهاد أنني حطيت بدالك واحد من جماعتي ولا علي منك فصاب الرجل هضيمة من الظلم وبعد مدة نقلنا إلى الوديعة وصار على السرية حزام بن معضد رحمه الله فنخاني العنزي الذي أخذ حقّه ونصيته وشرحت له الموضوع وحالاً أمر بتوكيل العنزي وتنزيل الآخر لأنه رجل ميزان حق وهذه من مواقفه رحمه الله
وقبل ثلاثون سنة كنت أسعى لفكاك رقبه وكان لعائلة الخرصان عطوى عند المعازيب فنصيته وبذل جهده وسعى بجاهه ونحن عندما يعوزنا الطيّب من جماعتنا نبحث عنه عند الأجناب رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته |
بارك الله فيك يا ابا مشعل ورحم الله أموات المسلمين
والرجال يشهد لهم بالمواقف الكبيرة |
كالعادة مبدع يابو مشعل .
ونعم ملياار ولاتكفي في ابن خرصان والعجمان كافة ورحمه الله رحمة واسعة . ابيات جزلة ولاهي غريبة الجزالة طالما الذي صاغها هو ابو مشعل . وهناك ضيدان بن راكان بن حثلين رحمه الله رحمة واسعة فقد كان ظابط بالحرس الوطني قبل تحويله امير مركز وكان هو قايد احدى السرايا وانا كاتب تلك السرية .كان ذالك عام 1392 هـ ثم جاءنا تعميم من قيادة الكتيبة ( الفرقة ) مضمون التعميم ان يجمع من السرية 10 ريالات من كل عسكري . فطلب مني عدد السرية وكم المبلغ كامل . فقلت له ان السرية 140 عسكري فـقال ( ان يارجاال خويانا بعضهم ماهو قادر حتى على العشرة ) ثم اخرج من جيبة 1400 ريال وقال لي ضع هذا المبلغ على المعاملة وقل هذا المستحق من سريتنا للقيادة وقل لهم اننا جمعناه منهم . اللهم ارحمه رحمه واسعة واجعل بيته روضة من رياض الجنة . |
اللهم أسكنه فسيح جناتك وأرحمه رحمه واسعه
أشكر الوالد وأخوي فهد الجعفري على هذه الذكريات العطره حفظكم الله |
رحم الله حزام بن معضد الخرصان واسكنه فسيح جناته . طبعك الوفاء يا بن عبار وطبع الاجواد الوفاء والجود امثالك الذين لاينسون الصداقه الحقيقيه -------- طاب مسعاك
---------- |
صح لساااانك وبارك الله فيك يا ابا مشعل والله يرحمه ويرحم أموات المسلمين |
الساعة الآن 01:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd