![]() |
مقتطفات من شعر الأشادة بأمجاد القادة بمناسبة اليوم الوطني
مقتطفات من قصائد الأشادة في أمجاد القادة مشاعر مخلصة في قصائد ملخصة * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار يتغنى في الرياض الحبيبة : راية المجد ترفع فـوق راس الجذيبه ** مثـل ضوح المنارة بالظلام اقتدوبـه يا الرياض المريفة بالفياض العشيبه ** يالمروج المريـة يا مقـر الخصـوبـه يا ريـاض الكرامة والرجال الصليبـه ** مقحميـن الدبايـل يـوم للملح شـوبـه دار ذخـر المواطـن بالسنين العصيبه ** بالعـزوم الـقـويـة يلتقـون الصعـوبه لابـة اشبال مقـرن ما رضوا بالغـليبه ** يردعون المعاند والخصيم بطشوبه هم سطـام العنيد ومـن تـردى نصيبه ** في احكام الشريعة نال اشد العقـوبه الفـعـايـل تشـّرف والمناسب عـريبـه ** كاسبيـن النـفـايـل والمعـالي رقـوبـه هم مصادر فخرنا مجدهم نعـتزي بـه ** كل شعـب الجزيرة باللزوم انتخوبـه بـاني المجـد الأول نفخـر بعـلم طـيبـه ** علم تاريخ مجـده بالسجـلة قـروبـه * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار أيضاً في الرياض : يا رياض الشهامه والنفـوس الأبيـه ** يا بـلاد المكـارم والـكـرم والضيافـه عاصمـة مملكتنـا قـلب نجـد العـذيـه ** هي منار المعـارف والأدب والثقافـة عـاصمتـنا الجميلـة نحمد الله نقــيـه ** بالجـمال الطبيعـي والعـذا والنظـافـه الـريـاض العـريقـة بالمعـالـم غـنيـه ** لو نعـدد فخـرها فاق نشر الصحافـه من ولاهـا الإمـام واصبحت مقرنيـه ** كـل تاريخ سجـل مجـدهـا باعـترافـه قبل حكم ابن مقرن عادت الجاهليـه ** والجهل والمجاعة والدجل والخرافه قبـل قرنين كانـت قـاحـلة جـرهـديـه ** الـقـرايـا وقـاري والـبـوادي مخـافـه يوم عصرالحرايب كل عـصبه قويه ** تأخذ حق الضعيف وتنعته بالضعافـه ثـم سـاد الأمـان وعـم كـل الـرعـيـه ** والمليك المفـدى شـال عـنـا الكـلافـه صار شعب الجزيرة كلهم من سميه ** والشعوب العزيزة ما يجوز اختلافـه واحمـد الله نفـلنـا بالفخـر والحـميـه ** ومن سعى للمعزة دوم تسمو اهدافه زال عصر الشقاوة والحيـاة الشقية ** والسنين الخـوالي ما عـليها حسافـه * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : ليـث الليـوث وكامـل الشبـر منعـور ** صيد الرجال وسمعته ترفع الـراس مزبان من يشكي من الظيم والجور ** ملجأ الطريد إلى ابتـرم عقد لولاس شبل الأسود وساسه فهود وانمـور ** الـلـيـث الأروع للجـزيـلات فــّراس سـيـف مـجـرب لـلملازيـم مـذخــور ** يقـطع بـه الـراس المعاند الياخاس اليا ضرب يسطي على مشت الزور ** ما حال دونه قاسي الدرع والطاس زير الرجـال وطيـب الفعـل مخبـور ** نسل الذي ياخذ على الخيل مرواس كنه عـرار الضيغمي فـوق مشهـور ** والا المـهلهـل يـوم يـبـرز لجساس عبـدالعزيـز الـلي بالأمجـاد مـذكـور ** نـال الفخر فوق النجايب والأفراس عـسـاه بـالجـنـه يـخـلـد مـع الحـور ** يشرب مـن الكوثر قـراطيع بالكاس *قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : مـن صلب لابـه زبنـوا كـل مضيوم ** أشـبـال مـقـرن حـي ذيـك القبـيلـه من عصر هاني والشهيربن كلثوم ** لـهـم بـجـزلات الـمـفـاخـر فـعـيـلـه خصيمهم بـأمر الولي دوم مهـزوم ** يـوم المطاعـن بالسيوف الصقيلـه فازوبها وعين المعادي بها اهـزوم ** تـدبـر اعـداهـم عـن لقـاهـم ذليلـه تشهدلهم عوص النضا كنس الكوم ** وتشهد لهـم جـرد السبايا الكحيله مثل الأسود اللي معابيس واكضوم ** نطيحهـم بـالـكـون يـكـثـر جـفـيلـه ملجأ الطريد اللي من الغلب مكلوم ** مثـل الجبـل مـزبـان مـن يلتجي له سلايل الـلي يرهب الخصم بهجـوم ** سقم الحريب أن كان صارت دبيله والمجد حيد بعـالي الضلـع مزمـوم ** مـا يرتـقيـه الـلي عضوده هـزيلـه المجد مـن دونـه عـراقيل واعقـوم ** مـن بـاد عـزمـه ما تمكن يجي لـه ما طالـه الا صاحب العـزم والهـوم ** راس الـعـلا مـرقـاه مـا يـنـقـويلـه وعـلم الفخـر ما يدركه كـل مذمـوم ** ومـن لا يـنـال الـعـز يـزداد ويـلــه وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : لابـة هـل العوجاء مشاهير واعلام ** سـلايـل الـلـي مجـدنـا مـن صـنيعـه عبدالعزيز الـلي عن المجـد ما نـام ** لـه اخـضعـت كـل القبايـل مـطـيعـه سـاد البـلاد وقـّوم الـشـرع بحسـام ** ولا جامل اصحاب الدجل والخديعه دانت وطاعت له على كيف مـا رام ** حـتى غدت بـوب المرازق وسيعـه مـن عـقـب مـا كـنـا حفـاة بـالأقــدام ** حـفـا وجـفـا والأم تـذهـل رضيعـه اليـوم صرنا بخيـر من كثـر الأنعـام ** عصر الرخـاء اريـف علينا ربيعـه تحـقـقـت فـي عهـدهـم كـل الأحـلام ** وبجـهـودهـم مطلـوبـنـا نستـطيعـه نصعـد عـلى الأمجاد عـامٍ بثـر عـام ** واملـوكـنا مثـل الحصـون المنيعـه سـاروا بـنـا الأبـطـال لـلـمـجـد قـدام ** لـدرب المفاخر والدروب السـنيعه حـتى بـدأ غـزو الكـواكـب والأجـرام ** وعلـم الفخـر كـل الوسايـل يذيعـه صــديــقــنــا يــفــرح إذا عــزنـا دام ** وعـدونـا غـلـبٍ عـلـيـه وفـجـيعـه * وقال عبدالله بن عبار هذه الأبيات من قصيدة طويله في قادة هذه الأمة: نـفخـر بتـمجيـد المـلـوك العـظـيمـه ** نـجــوم لـمـن تـاه الـدلايـل عـلامـه حـكـمٍ حـكـم بـالشـرع ربـي يـديـمـه ** فـي سـنـة الـرحـمن ركـز نـظـامـه بـنـو لنـا مـن خيـمـة المجـد خـيمـه ** صـوارمٍ يـسـتـاهـلـون الـزعـامـــه زيـزومـنـا عـبـدالعـزيـز الصريـمـة ** مـقـدام نـجـد الـلـي رفـيـعٍ مـقـامـه بالسيف طـوع جـوفهـا مع قصيمـه ** وشّـيـد مـقـر العـاصمـة باليـمـامـه حـاميهـا مـن ديـرة تبـوك لـرحيمـه ** ومـن الشمال الـى مشارف تهامـه عـبـدالعـزيـز الـلي فـضالـه عميمـه ** خـلـّف انجـالـه حـافـظين الكـرامـه وقال عبدالله بن عبار من قصيدة طويله : الشيخ الـلي غطى على كل من شاخ ** ولا صار مثـله بالعرب للعرب شيخ ستـر الهنوف الـلي تزهت بالأفـتـاخ ** الـليـث أبـو تركي زعـيـم المصاليخ الحاكـم الـلي عنـد بـاب الفخـر نــاخ ** وكـل الشيوخ ارقابهـم لـه مطاويـخ يـوم الجـفـاء بـثـلـيـم تسعين طـبـاخ ** يـقـرون هـتـّاش الـبـداة الـمنـاويـخ وإلى حصل يـومٍ به صياح واصراخ ** وثـار الكتـام وصـار للشلـف تنجيخ وثـوع مـن الـدم الحمـر تـقـل بخـاخ ** والـروس تحـذف كنها حـذف بطيخ حمي الوطيس ولشهب الملح طخاخ ** يـدبـر عـدوه يـترك الـزوم وايـفـيخ سيـف أخـو الأنـور للمناعيـر صلاخ ** يـفـرا اللحـم وايشلخ العـظم تشليخ الـحـر الأشـقـر بـالجـنـاحيـن كـفـّـاخ ** رام الهـداد وفصخ السبّـق تفصيـخ الـنـادر الـلـي بـالمخـالـيــب صـبّــاخ ** ذبـاح ما ضربه عـلى الجلد تمشيخ صقـر الجـزيـرة مـا يلوبـد بالأكـواخ ** مـواكـره روس الجـبـال الشـواميخ الحـكـم مـا جـالـه بـطـبـلـه ومنـفـاخ ** جـاه بكـفـاح اينـوخ الخصم تـنويـخ شاد الأمجـاد اللي على المجد شمّاخ ** شيـده أبن مقـرن على سطح مريخ شم الجبل من جارف السيل ما صاخ ** يـرسي لـهـوج العاصفـات النوافيخ كـا الـطـود مـا حــّرك روابـيـه نكّـاخ ** صـرحـه منيـع ولا تهـده صواريـخ قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي : يحماكـم اللـه مـن جميـع العــواثيـر ** دمتم لنا ياهــل الفضايل والإحسان يـا مـن يمانيكم بهـا الشـر والخـيـر ** خيرعلى الأصحاب في كل الأحيان عـوق العديم الـلى براسه زعاطيـر ** شـرٍ عـلـى مـن راد كــيـدٍ وعـدوان ملجـأ ومحجـأ بالسنيـن المعــاسيـر ** زبن الدخيل اللى من الظيم حيـران ريف الهجافا والضيـوف المساييـر ** عـز الـرفـيـق ولـلمجـلـيـن مـزبـان صديقكـم يبشـر بحشـمـة وتـقـديـر ** لـلـجـار والـعـانـي قـرايـب وخـلان يلقـا الرحابـه والوجيـه المسـافـيـر ** طلق المحايا تزيل كابوس الأحزان نـفـوسٍ زكـيـة مـا تعـلـت ابـتكبـيـر ** مـن جـالهـا مـا شـاف ذلٍ وحقـران ومجـالسٍ تلـقـا بهـا هيـبـت الـزيـر ** لاشـك عـند اصحابهـا حلـم عثمـان الشـاهـد الله مـا حـكـوا بالمنـاكـيـر ** والكل منهـم لـه كـرامـة ولـه شـان بـصـدورنـا لـهـم مـعـزة وتـوقــيــر ** الـلـه يجـنبـهـم صـواديـف الازمـان صفوة هل العوجاء سقام الطوابيـر ** حرز البلـد عـز المواطن والاوطان شـادوا جزيـرتـنا بنهضـة وتعـميـر ** وعـلوا مقـام العـز فـي كـل مـيـدان صانـوا بـلـدنـا بالسيـوف البـواتيـر ** يوم الفخر بالسيف والرمح والزان ذخر الوطن نسل الملوك المشاهيـر ** من صلب مقـرن بالتواريخ ويـلان افـخـر بـذكـر امجـادكـم يالـمغـاويـر ** لاشك ما يحصى فخـركـم بحسبـان * وقال عبدالله بن عبار من قصيدة أخرى بقادة هذه الأمة : نعتـز في من تمجيد من يفعل الكـار ** زيزوم نجد اللي الرجال خضعـوله وحـد جـزيـرتـنـا عـلى قـب الامهـار ** شبـل الفهـد عـقب بدالـه اشبـولـه بـنـوا لـنـا مجـد عـلى الـمجـد جبـار ** دولـة هـل الـتـوحيـد يا نـعـم دولـه يشهـد لهـم بالعـز فـي كـل الأمصـار ** ونـظـامهـم كـل العـبـاد ارجعـولـه سـادوا بـشـرع الـلـه فـي حـد بـتــار ** حـكـم عسى رب الملا مـا يـزولـه هم الفخر واهل الفخـر سـر واجهـار ** وسيوفهم يروون شذرة انصولـه هـم عـز مـن هـو بالتبـالـيش محتـار ** ينصاهم المنظام إلـى طـق جولـه كم معسرٍ من فضلهم شـاف الأيسـار ** عـقـب الشقـاوة والـعـنا فرجولـه * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي مجدٍ تسلسل من ربيعة إلى سعـود ** مجد الفخر موروث جيـل بثـر جيـل متسلسلٍ مـن سـاس والـد لمولـود ** حلحيل ينجب من صماصيم حلحيـل سـلايـل الـلـي نـافـليـن وبـهـم زود ** صفـوة حمايـل بالـدياجـي مشاعيـل مثـل الحيـود الشامخه وأنتم حيـود ** شـم الـرواسـي مـا يـهــده زلازيــل دولة هـل العوجا كما شامخ الطـود ** طـود الشوامخ ينطح الهول ويهيل والـسنـة الـغـرّاء رفعـتـم لهـا بنـود ** سرتوا بها وزلتوا جميع الأبـاطيـل والى من شنعات الليالي غدن سـود ** عـاداتكـم حـل العـقـود المعـاضيـل أنتـم ذخـر مـن حـده الظيم مضهـود ** يا ذخـر باللزمات من ضَدّه الشيـل ومن تاه ما حوله من الناس ما حود ** ينظـر إمام ويقتدي فيك يا سهيـل * وقال عبدالله بن عبار : وحنـا الذي دستورنا عـدل وانصاف ** مـن فضل خلاق الملأ صحفنا بيض والـلـه حسيب لكـل خـايــن وبـلاف ** ويحرض المسلم على اخيه تحريض حـاقـد وحـقـده بالمخـاليـق ينشـاف ** ويغـمض عـيونه عن الحق تغميض ويمناه عن حق العروبة بها اكتاف ** وايفوض امـره لأهـل البغي تفويض * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي : هـاك الجـبـال العـاليـات الـرفـيعـات ** ماهزهـا عاصوف مـزن الرواعيـد مـن لابـةٍ تـرمـي العـدا بالحـرابـات ** نسل السعـود الـلي كما نايف الحيد أمجـادكـم مـن دور وايـل قـديـمـات ** فـوق العـلا شيدتـم الـمجـد تشيـيـد عن خيلكم خيـل المعـادي معـيفـات ** تقـفي هـزايـم كنـهـا شّـرد الـصـيـد أنـتـم حـمـاهـا يـوم للخـيـل لـكـدات ** تـدعـون كردوس السبايا عـراجيـد وانتـم رواسيهـا بـدور السيـاسـات ** ترقون صرح العـز رغـم الحواسيد تاريخكم مشهود بالدور الـلي فـات ** الـفعـل يشهـد والخلايـق شـواهـيـد أوجـزت بالأمثال لـمحـة واشـارات ** والا الفضايـل ما حصاهـا التعـاديـد * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : عـاشـت ودامـت بالفـخـر مملـكتـنـا ** وعـاش الملك ذخر العروبـه ذرانـا والأسـرة الـلي بالـكتـاب احـكـمتـنـا ** دستـورهـا الـقــرآن تـرفـع لـوانــا بحسـن الطبـايع والوفـاء عـودتـنـا ** وحــنـّا لــهــم دايــم نـجــدد ولانـــا والحـمـد لـلـه بـالهـدف مـا افتختنـا ** والـلـه عـلى درب الـهـدايـة هـدانـا قـلـنـا نـعـم يـوم الحـكـومـة دعـتـنـا ** واجـب وطنـا بخدمتـه مـا انتـوانـا الـتـربـه الـلـي فـي ثـراهــا نـبـتـنــا ** هـي امـنـّا الـلي مـن لبنهـا تغـذانـا والأعـتـداء عـنـه الشـريعـة نهتـنـا ** لاشـك نـدفـع خصـمنـا عـن حمـانـا والـيا حربـنـا المعـتـدي مـا سكتـنـا ** دون الوطن نرخص غـوالي دمانـا دونـه نبـيـع الـروح وأن كـان متنـا ** يـذود عـن حـوض الكرامـة ضنانـا قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : سلايـل الـلي عـادتـه شيـل الأثـقـال ** عـبـدالـعـزيـز الـلي فعـالـه حـميـده ادرك شموخ العـز واورثه الأنجـال ** سـور العـروبـه حافـظيـن العـقيـده مـيــراث جــده مــن قــديــمٍ ولازال ** ورث الفخر مـن ساس جد لحفيـده هـل الكرم والجود للضيف مـدهـال ** وبالحرب هـم ضد العصـاة العـنيـده للصاحب احلا من طعم شهد عسال ** صـديـقـهـم دايـم حـيـاتــه رغــيـده وامـر مـن الـعـلـقـم للأضـداد قـتـّال ** يـعــبـا لـدوار الـمـكـايــد مــكــيــده * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : له الفخر موروث من دور الأجـداد ** المجـد مـن وايـل إلـى جـده سـعـود حكام نجـد اللي كما صرح الأطـواد ** قـاداتـنـا وحـنـّا لـهـم كـلـنـا جــنـود يـا الـلـه عساهـم للوطـن دوم قيّـاد ** مـا همهـم مـن كان للفضل جاحـود يعــل صـرح المجـد والعـز مـا مـاد ** ما ذعـذع الغـربي وما ورّق العـود وقال عبدالله بن عبار : عـقبان تنجب من صماصيم عقبـان ** نسـل الصوارم من مواكر اقطامـي نسل الزعيم الـلي للأمجـاد عـنـوان ** مـن صلـب مقـرن للمكارم سنامـي ابطـال نسـل ابطـال ذربيـن الأيمـان ** ريف النضى مروين حد الحسامـي شـيـابـهـم تـورث فـخـرهـا لـشـبـان ** امجـادهـم يـربـي عـليهـا الغلامـي صـديـقهـم يـكـرم جـنـابـه وينصـان ** وتبشر اعداهـم بالغـثـا والسقامـي الـلـه يـثبـت عـزهـم عـبـر الأزمـان ** اللي اودعوا حكم الشريعه نظامـي حيد الجبال اللي عن الخوف مزبان ** مـثـل السراة الـلي جبـالـه زوامـي شـوامـخٍ مـا هــزهــا كــل بــركــان** شـمٍ تـشـابــه مـدلـهـم الـغــمـامــي يتبع |
تابع * قال عبد الله بن دهيمش بن عبار : نسـل الـزعيـم الـفـذ كسـاب الأمجـاد ** مـقـدم طـوابـيـر الـرجـال الـمـداريـع مـن صلـب لابــه لـلشغــامـيــم روّاد ** أشـبـال مـقـرن بـالحـرايـب بـواتـيـع المجد له موروث من عصر الأجـداد** ساس الفخـر عاداتهـم بوجت الريع منجوب ساسه من سلاطين واسيـاد** فخر العرب عن فعلهم يقصر الصيع قـايـد ومـن صـفـوت مـقـادم وقيّـــاد** سقـم العـدا لا صـار للحـرب تقـريـع سلـم الـجـدود مـعــقـبـيـنـه للأحـفـاد **وتـربـى عـلى العـز التليد الرواضيع نسـل الـذي سنـّد مـع المجـد مسـناد **الـلي لـه رقـاب المشايـخ مخـاضيـع صـقـر الجـزيـرة لـلجـزيـلات صـيـاد **مـن هـدتـه خـلاّ الحبـاري مخـاشيـع شيخ العـرب بـه تفـتخـر أمـة الضـاد** عـقـب التـفـرق عـاد شعبـه مرايـيع لاصاح داعي الحـق يطلـب استنجـاد** فرحت ضميـره بالطلـب والمفـازيـع إلـى اعتزى كفـّه عـلى السيف جبـّاد **ستـر العـذارى لابـسـات الـبـراقـيــع لا طـار ستر البيض غضـات الأنهـاد** وتـوايـقــن بـيـن الـحـنـايـا مـدالـيـع عـبـدالعـزيـز الـوايــلـي دونـهـن ذاد** حـتـى أرتـدن شيلاتهـن والمـقـانيـع وحّـد جزيـرتـنـا عـلى هجـن واجيـاد** وجمع شمـل بدو العـرب والزراريع يصول من صنعـا إلـى حـدود بـغـداد **قـلبـه تـولـع بـالمـطـاريـش تـولــيـع قـاد الجـيـوش وحــرر ديـار وابــلاد** وعـاد الحقوق ووسّع الملـك توسيع بـالـقـايـلـه يـجـري وبـالـلـيـل هـجـاد** وحصن بلاده عـن تشتـت وتصديـع جاهـد ووحدها عـقب حـرب واجهـاد** وعـذا جنـاب الـدار عـن كـل تشنيع الفارس اللي لـه عـلى الخـيـل ملكـاد **روس الأعـادي كسـره بـالـفـواريـع الخـيـل تـقـدح بالصخـر كـنـهـا زنـاد **والعـوص يـرقـع خفـّهـا بالمـراقيـع يمشي جـهـار بـدون مكـمـن وملـبـاد** ويـروم مسلاك الوعـر والـقـراشيع يـوم السنـيـن الـلي بـهـا كـر واطـراد **يتعب صهات مكاضمات المصاريـع عـلى العـدو صب الذخايـر والاعـتـاد** وشـب الفتـايـل بالتـفـق والمقـاميـع لا جـاء نـهـارٍ بـه يـشـيبـون الأولاد **وتذهل عن الطفل الصغير المراضيع إلـى قـال عـوجا راحت الخيـل شـرّاد **السيـف شـرّع والجمـاجـم مصاليـع حذف الجماجم من عناتيـت الأجسـاد** يشبـه لمحذوف الحصى بالمقـالـيـع مـن نـاطـح الصنـديـد حـدّر مع الـواد** يكدي عـدوّه عنـد خوض المعـاميع مـا يـنطـح بـالـكـون وأن صـال هـدّاد** ينطح خصيمـه ما ثـنـوه الفـراريـع يقضى عـلى البـاغـي وللمعـتدي بـاد** ويـروي حـدود مصقلات القـواطـيع يـفعـل كـمـا فعـل العـديـم ابـن شـداد** مزع قلوب اشخوص الأبطال تمزيع صمع القـلـوب اقـلوبهـم كنهـا جمـاد** فـدع بـهـم ذيـب الرجـاجيـل تـفـديـع مـن حـاربـه مـا نـام جـفـنـه ولا نـاد **تـوشعـه طـيـفـه بـالاحلام تـوشـيـع وش لـون عينه تقبـل النـوم وارقـاد **مـن صولت اللي روّع اعـداه ترويع وخضع له العاصي عقب كيد واعناد** وخـلا المعانـد يسمع القـول ويطيـع وحتى الذي ما فادهـم نصح وارشـاد** طوّعهم الصنديـد بالسيـف تطـويــع ولولا العوج ما يطـرق السيف حـدّاد **لاشـك لـلـعـايـل حـنـوه الصـنـانـيــع والمعتدي دونه عـن الشـف مرصـاد** عـن الهـدف قـدّام دربــه مــوانـيــع خـلاه مـدبـاس الـوغـى ينـتحـي غـاد **واركى عـلى كبـده رضاف وملاكيع صنديـد مـا ايجامـل منافـق وسرمـاد** ولا ينحني لأهـل الدجـل والمخاديـع يا مـا جدع من راس فاسـق وحسّـاد **وطـمـن رقـاب المخـبثيـن الرواثيـع واخلى مكان أهل الضغاين والاحقـاد** سـود الضمايـر بالغـلايـل مضـاريـع وأهـل العـيـا والـزّوم قـيـدهـم اقـيـاد **وصـان الحمى بالمرهفـات اللـواميع خـلا الـذي يـبي المشاكل عـلى حيـاد** يرجع عن دروب الغوى دون تقنيع عقب الكدر جت له على كيف ما راد **يـشـرب قـراح ولا بحبـلـه تـقـاطيـع ممرور ما يقبل عـلى الحيـف مقعـاد **عـوق الخـصيم إلى تلاقـوا مفـاريع والحـمـد لـلـه لـه مـع النصـر ميعـاد **عـاد الـكـرامـة لـلقـلـوب المفـاجـيـع فـارس ومـن لابـه فـوارسٍ وزهـــاد** وفي طـاعـة اللـه صايمين ورواكيع وفي منهجه عادل عن الحق ما حـاد **عـنده اطـوال النـاس مثـل المرابـيع سـوّه عـلى الـلي دينهم كفـر وإلحـاد** وهـدم مـن رمـوز الظلالـة صواميع وانجـب صـوارم كنهـم شـَمّ الأطـواد** حـطـوا كـتـاب الـلـه منهـج وتشريع اهدافهم صوب العـلا شبـحهـا ابعــاد** يمشون بـدروب الفـضيلـة مساريـع قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي : بامر الولي اريف بلدهم بالأخصاب **والـدار فيها الخيـر تجـري سواقيه مـسـوح يــروي درهــا كــل حـّلاب** صـافـي لبنهـا يابـس الكبـد يرويـه بجهـود مـن خلآ البلـد كـرم عـنـّاب** حقـق هـدف شعبه ولا خاب راجيه عبدالعزيز اللي من اعداه مـا هـاب **واصـل كفاح وعـاد مجده وماضيه وحـد جـزيرتـنا عـلى خيـل وركـاب **بالسيـف الأملح كـل مشرك يصفيه بالسيف يـردع كـل عـابـث ونهـاب **حـكـم بعـدل وحقـق الـلـه مساعـيـه شهر صقيل السيف قطـاع الأرقاب** سيف العـدل ماهوعلى الظلم حانيه الساطي الـلي له بالأضداد مضراب** مـن عـاوده زومـه بـحـده يـداويــه مضراب سيفـه ما تشافيه الأطـباب **حـده شطـيـر ومـن تعـاوج يـذكـيـه يا ما جـزر بـه من منافـق ونصـاب** ومن طاغيـه جبار وإبليس مغـويه شره على اللي صايبه كبر واعجاب** مـن ثقـل نـفسه ما تـمكـن أتحاكيه مـن خـالـف السنـة يحطـه بسرداب **ومـن يقـترف جنحة بذنبه يجازيـه طوع طواغيت الحواضر والأعراب** صنـديـد مـا جامـل عـدوه أيـداريـه دق الأفاعي وأنتـزع شوكت الـداب **وخـلا الحنش ما عاد بالسم يوذيـه كف المغازي وأنتهى شلح الأسلاب **وخـلا العشايـر تـرجهـن بـمفـاليـه وكـلـن مخيّـر بيـن سفـره ومنساب **مـن جاع له يشبع ومن عال يكويه ما ربح مـن يأخذ عن الحق مجناب** مصقـول أبو تركي يصافح علابـيه والـدار غيـره مـا بغـت كـل خـطاب **جـاهـا الزعيم الـلي بغـاهـا وتبغـيه ومن ساد من نسله للأمجـاد كساب **حـيـث أبـو تـركي للمكارم موصيـه قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : جدك حما الديره من اوباش الأتراك **هـو سورهـا من دورعصر المماليك وأبوك وحدها عـقب حـرب واعـراك **وانقـذ جـماهيـر الشعـوب المهاليـك الـوايـلـي خـلا الـطـواغـيـت نـســاك **حـدب السيـوف استبدلوها مساويـك وانجب ملوك المملكة تحمي الأملاك **أدنـاهـم الـلي بالـمـفـاعـيـل يـكـفيـك مصقـر صـوارم كـل من هـد عـشّـاك **ماكـر نـوادر والـمخـالـب مشـاويـك وعن وصفهم تقصر سجلات الأبواك** اخبـرك يا مـن تكتـب المجـد وانبيك * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : مـن لابـة لـهـم الشـرف والزعـامـه **مـغـلاق للـسيـة ولـلخـيـر مـفـتـاح ومـن يستمـد مـن الشريعـة نظامـه **عـويـنـه الـرحـمـن خـلاق الأرواح العـز الأ قـعـس مـاسكـيـن ازمـامـه **واصبح يشيـد بمجـدهـم كـل مـداح عـدوهـم مـا يـهـتـنـي فـي مـنـامــه **ما احـد يلومـه لـو توجد ولـو نـاح ومـا عـقبـه مقـرن بوجهـه عـلامـه ** نور الفخر بوجيههم تقـل مصبـاح *قال عبدالله بن عبار : نسـل الـزعيـم الوايـلي حـامي الـدار ** الباسـل الـلي مـن خلايـف مناعيـر نسل الزعيم اللي بهـدي النبي سـار ** عبدالعزيـز الـلي يقـود الصـوابـيـر عبدالعزيز اللي جمع شمل الأمصار ** والتـم شمـل كـان شـتى وشعـاثـيـر جـاهــد وذلـل كـل قـاسـي وجــبــار** وسطـر لـه التاريخ بالمجـد تسطيـر واصبح له لسان الثـناء دوم شكـار ** ينشـاد مدحـه فـوق عالـي المنابيـر صفوة هل العوجـا مبيدين الأشـرار ** صلب الملوك من الملوك المشاهير فروخ الحرار اللي مخاليبها شطـار ** لهـم عـلى روس العـوالـي مـواكيـر ذروة حيود وشامخه مثـل الأسـوار ** يـذري حجاها عن سموم الهواجير من صلب وايـل من صماصيم نـزار ** بـواسـلٍ طـلـق الـيـمـانـي مـغـاويـر فيما مضى تشهد لهـم قـب الأمهـار ** وتشهد لهم حدب السيوف البواتيـر فـازوا عـلى كـل العـرب يـوم ذيقـار ** واقـفت فلول الفـرس عنهم مدابيـر هـذا القـديـم وباقـي الأمجـاد حضـار ** مـا قالـه الـراوي بكتـب الأساطيـر تاريخهم يـروي لهـم صـدق الأخبـار ** والشاهـد التـاريخ ما قـلت تزويـر * قال عبدالله بن عبار هذه القصيدة الوطنية : مبداي باسم مكون الكون باسبـوع ** منشي العبـاد وكايـنات الطبيعــــه ومن بعد ذكر الله سجلت موضـوع ** عـن واقـع كـل الـوسايـل تـذيـعــه تـاريخ عـبـره بالسجـلات مطـبـوع ** عـد الـوقـايـع مـا تجـاوز وقـيـعـه شعب الجزيرة كان شتان وامـزوع ** شملـه تـفـرق كـل عصبـة مزيعـه وصـل القرايـب بينهم كان مقطـوع ** حـل التباغـض والجفـا والقطيعـة هـذا غـزا هـذا بـجــردات وافــزوع ** وهـذا عـلى هـذا يـدور الـهـزيعـه ياما بها صالت جموع على جمـوع ** كـون وحرايـب والنتايـج فجيـعـه لقحت ضغاين وانتجت دم وادمـوع ** تشيب مـن هولـه طفـال رضيعــه كـل بـذل روحـه عـلى غير منفـوع ** مثـل الـذي يـتـبع سـرابٍ بـقـيـعـه سلم زمن عصر الجهل كان متبـوع ** سلب ونهايب والمصايب شنيعـه وبالمجتمع عمت خرافـات وابـدوع ** وراجـت شعـاويـذ العبـاد اللكيعـه ظلـم وظـلام وداعـي الحـق ممنـوع ** وكفر ومعاصي والمناكر فضيعه وكثر النكد والكيد والهـول والـروع ** والجور واعمال الدجل والخديعه مع الجـفا والحيف والـذل والجــوع ** خيـّم عـلى كـل الـديـار الـوسيعـه من عقب هذا لاح في جوها اشموع ** البـدر نـوّر فـي سمـاهـا شعـيعـه جاها الفرج من والي الكون مدفوع ** والعـز حـل بجالها عـقب ضيعــه نسل الدروع لـدارهم حـرز وادروع ** صفوة هل العوجا صوارم ربيعه مجد الجزيرة والفخر عادها رجوع ** لـيـث بـشـرع الديـن يمنع منيعـه لبّـا نـداء شيخ مـن الـظلـم مفجـوع ** للحـق يـدعـي ما لـقا مـن يطيعـه دعوه من السنه لها جذوع وافروع ** فـيهـا الصلاح وللخلايـق نـفيعـه نادوا لدين الحق في صوت مسموع ** وتبايعـوا لأجل الهدى خير بيعـه وتحالـفـوا انـصـار للـديـن واربـوع ** وتعـاهـدوا يحيـون حكم الشريعه وقضوا على الفجار والضد مقمـوع ** وسدّوا عـلى كل العصاه الذريعه مـا هـازهـم مـن دار بالدار مطمـوع ** خابوا دعـاة اهـل العلوم الخليعه تركي اعـاد المجـد مثـني ومـربـوع ** مضراب سيفـه ماتشافى صريعه سيفه يقص رقاب وامتون واضلوع ** به الشفـا وعلاج روسٍ صديعـه تركي فعـل فعـلٍ بـه المجـد مشفـوع ** ضربـات كـفـه بالمعـادي فـنيعـه وفيصل لبوه العضد والزند والكـوع ** مجناه من صلب الفهـود البتيعـه شبل نهـل مـن صافي المجد ينبـوع ** علمه كما النبراس يجـذب لميعـه من عانده راسه عـن المتن مشلوع ** حـدب القشاعم من يمينه شبيعـه كم طاغيه من مضربه طاح مجدوع ** خـلي طعـام للـوحـوش المجيعـه كم حاقـد قـلبه مـن الغيض ملـقـوع ** يخـفي غـليله والضماير وجيعــه مـن خلـق ربي واهسه دوم منزوع ** كـنـه يـراهـم فـي وطنهـم نـزيعـه سقاه أبن مقرن من الموت قرطوع ** واقـفـت خـيـولـه للمنايـا سريعـه خلا دعـاة الـشـر هـجـاد واهـجـوع ** سيفـه فتك باهل النفوس الدنيعـه بالشيمه الشماء لـه اهداف ورموع ** توصيف فعـل الليث ما نستطيعه الليث اللي قلبه من الصلب مصنوع ** نمـر نجب هك النمور الشجيعــه سور الوطن واحماه والضد مردوع ** دانـت لـهـم كـل القبايـل امطيـعـه بصروح عـز شامخه مابـها صدوع ** اشـمّ مـن شـمّ الجـبـال الـرفـيعـه وجـدد سوابق مجـدهم طايل البـوع ** عبدالعـزيـز الـلي فخـرنا صنيعـه جّـمع شتايـت ديـرة شعبهـا انجـوع ** وليمّ شمل شعب الجزيرة جميعه ساد الوطن من بـاب جـده الميقـوع ** ومـن ديـرة الخفجي لحد الوديعه عبدالعزيز اللي يخلي الصعب طوع ** ومن عال دلـه بالدروب السنيعـه امجـاد عـزه تـرتـقي لـلعـلا اطـلوع ** ومجهـود فضله مرغدين ابريعـه والحمـد لـلـه بيـرق النصر مرفـوع ** والمملكـة بـيـن الـدول بالطلـيعـه مـا وردت عـادات غـرب ولا شـوع ** ولا هي لترديـد المبـادي سميعـه ولا جاملت كفر البشر ذل وخضوع ** تـنبـذ قـوانـيـن العـبـاد الوضيعـه والمملكـة صارت بساتيـن وازروع ** عـم الـرخا والخير وازهر ربيعـه لبست بـلدنـا عـزهـا بـافخـر النـوع ** عـلـم وتـطـوّر والمبـانـي بـديعـه ولا مر يـوم غـير به صار مشروع ** وإلـى انتها المشروع يأتي تبيعـه وصلوا عـدد ما قام سجـاد واركوع ** عـلى النبي مهـدي العباد وشفيعه * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : بـديـت والمكنـون بـه خـاطري بـاح ** وغـرفت من عـذب القوافي قراحـه ذكرى البطل يشدوبها الشعر صداح ** شعـر العـوام ومن يجيـد الفصاحـه ذكرى الزعيم المقرني باسـط الراح ** عرق الندى ساس الكرم والسماحه ذكـرى الـذي للـكـوم والحـيـل ذبّـاح ** يبـذل إلـى صـاب النشامـى شفاحـه ذكـرى مليـك المملكـة عطرهـا فـاح ** يـنفـح عبيـره مـن شـذا ورد واحـه ذكرى الزعيم اللي بمجد الفخـر لاح ** ذكـرى بـطـولاتـه وذكـرى كـفـاحـه ذكـرى الـذي سام المعـالي بالأرواح ** يلقـا المصاعب كـان زادت فـداحـه ذكرى الذي عاد الفخر عقب ما راح ** خـطـط ونـفـذ فـكـرتـه وأقــتـراحـه يـوم البـلـد كانـت تجـاذبـها الأريـاح ** جـمع شتـايـت شعـبهـا والمسـاحـه أقبـل من المشرق بـه الجيش طفاح ** حيث الوطن فرصة رجوعه متاحه صمـم وعمـم صـادق العلـم بأيضاح ** وعّـلـم رفـاقـه فـي كلام الصـراحـه ما مقصـده جمع المكاسب والأرباح ** ولا سـار قصـده للجـزيـره سيـاحـه قـاد الهجوم وطـوّق القصر واجتاح ** وحـمى خصيمـه بالظـلام استباحـه فـادى بحياتـه واشهب الملح ضبّاح ** وعاد السليب وغاصب الحق زاحه وعـذى جناب الدار بسيوف ورماح ** ملـك الجـدود ولا شلحـهـا شـلاحـه ونادى المنادي فـي تباشير الأفراح ** واستبشـرت كـل الشعـوب بنجـاحـه صقـر الجزيـرة صـار للخير مفتـاح ** مـن يـوم قصـر العـز تـم افـتـتـاحـه قـاد السفـيـنـة واخـتـفـى كـل مـلاح ** وراحت على اللي ما يجيد السباحه زال الدجى وابعـد كوابيس الأشباح ** وطيـر السعد بالعـز رفـرف جناحـه ولاح بدياجي حندس الليـل مصباح ** وفجـر الفخر نـوره تكشف صباحـه رام الـمعـالـي وارتـدا تـاج ووشاح ** والمجـد ابـو تـركـي تقـلـد وشـاحـه ولا تـم نيـل المجد في لعب وامزاح ** والعـز الأقعـس ما حصل له براحـه يـأخـذ مـع الميـدان بالخيل مسراح ** عـوق السبـايـا الـيا تـلاقـوا بساحـه يرهـب مناعير الفوارس إلى صاح ** يـدحـم على الصعبه حليفـه سلاحـه سـبـع الـرجـال وللصنـاديـد نـطـّاح ** يـودع لـخـفـرات المـعـادي مـنـاحـه كم طاغـي وجبار من ضربتـه طاح ** بـالمـعــتـرك خـلاه تـنـزف جـراحـه شره على اللي ما قبل هـرج نصّاح ** والـلي بـراسـه زوم يكبـح جمـاحـه بالسيف عـالـج كـل مجـرم وسفـّاح ** وزال الـذي مـا عـاد يرجى صلاحـه لـكـن لـزلـت كـل مـن تــاب دمـّــاح ** مـن عـاد رشـده سامـحـه ثـم بـاحـه يـعـفـي ولا يـسـمـع نـماميـم قـّـداح ** ولا طـاع راي اهل الحسد والوقاحه مـفـاخـره تـصعـب عـلى كـل مـداح ** تفـوق وصف اهل الذكى والرجاحـه من ثمر غرسه ساير الشعب مرتاح ** يـرفـل ويـنعـم فـي كـرامـه وراحـه والراعي الـلي يـتبـع الـذود مصلاح ** اليـوم يـمـلـك مـزرعـه واستراحـه والـلي من اول يـبـذر الغـرس فّـلاح ** انـعــم عـليـه الـلـه وكثرت ارباحـه وصـلاة ربـي عـدد مـا سـاح سـواح ** عـلى الرسول اعداد رمـل البراحه |
* قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : نسل الذي فوق العلا يصعد اصعود ** نال العـلا وفـي قمـة المجـد شاهـل مجده تسلسل من ربيعة إلى سعـود ** مـن روس لابـة للهـواشـل مداهـل بيتـه كمـا الهـداج بالقيـض مـورود ** هـداج تـيـما الـلي يفـوق المنـاهـل يـوم الزمان اللي بـه العسر والكـود ** رام المصاعب ما مشى بالمساهـل ما همتـه لو كانت أثـقـل مـن الطـود ** شـال الحـمـول الـكايـده بالكواهـل زال الطـغـاة وبيـرق النصر معـقـود ** جـاهــد وذلـل كـل هـادر وصـاهـل وبـذل لتوحيـد الـوطـن كـل مجهـود ** حتى استقـرت وأرتدع كـل جـاهـل يلقـا النكـد من كان للفضل جاحـود ** ويكرم بها الـلي للكرامـه استـاهـل صديقهـم يجـني مـن الـربح والفـود ** وعدوهم عـقـله من الخوف ذاهـل أمـر مـن العـلـقـم عـلى كـل منـكـود ** وللصاحب أحلا من دريـر المباهـل قال عبدالله بن عبار من قصيدة وطنيه : حكـامن ملـوك الجـزيـرة عـزيـزيـن ** داعـيـن لـلـسنـة وافـيـن واحـشـام الـصـالحيـن الـمـصلحيـن الـتقـييـن ** المرشدين الـلي عـلى الشعب حكام عـلى نشـر سنـة نبـيـك حـريـصيـن ** ومتمسكين بالهـدى وديـن الإسلام بسيـف الشريعـة والعـدالـه قـوييـن ** سـور الوطن وحماه عن كل هجـّام حـلـويـن مرّيـن عـلى الضـد قاسين ** صلبيـن ماشيـن مـع الحـق بألمـام من ساس وايـل بالمناسب عـريبين ** شاهدهم التاريخ مـن قـدم الأعـوام نسـل الزعيـم الليـث شـمْ العـرانيـن ** عوق العديم اليا بدا جدال واخصام حكّامنا حمـاة الجزيـرة عـن الهيـن ** حـرز الوطن عـن كـل حاسد ونمام سـادوا عليهـا بالحسـام أبـو حدّيـن ** وكـم طاغـيه شالوا علابيه باحسام احسام يـجـزر بـه رقـاب المعـاديـن ** عـاداتهـم للمعـتـدي ضـد واشـكـام يرقون صرح المجد سابق وهلحين ** ولاخـاب شعـبٍ ماسكيـنٍ لـه زمـام الـلـه يحفـظهـم عـلى الـعـز بـاقـيـن ** حـيـداً مـنـيـع ويـزبـنـه كـل منظـام ساروا عـلى نهج الجـدود القديمين ** فـيـما مـضى تاريخهـم بالـملأ هـام عـز الـبـلاد وصـايـنـيـن الحـرميـن ** الـلـه جـعـلـهـم دوم لـلـبـيـت خــدام بـقـيـادة الـعـاهـل حـبيـب الملايـيـن ** أبـو الـثـكالا والأرامــل والأيــتـــام اللي جعـل صم الصحاري بسـاتيـن ** من بعـد ماهي قاحله من عهد سام عمـّر مساكن لأحتضان الضريريـن ** ومضايفٍ ينزل بها الضيف باكرام ومدارسٍ يدرس بهـا العلـم والـديـن ** ومستشفياتٍ عالجت عِل الأجسام بجهـود حـكـام عـلى الحـق مـاشيـن ** ماشين في حكم الولي خيرالأحكام اللي حموها بساعـة العسر والـليـن ** ولازال شـرع الـلـه بـبلادنـا ايـقـام هـم ذرانـا الـي بـظـلهـم مـستـكنـيـن ** ملاذنـا عـن جـور شنعـات الأيــام تحـت العـدالـه والرخـاء مطمـئنيــن ** من فضلهم عشنـا بخيرات وانعـام عاداتهـم سحـق الطغـاة الشريـريــن ** لاصار بحدود الوطن عرك وزحام الـلـه واكبـر فـوق كـيـد الـمـكـيـديـن ** لـعــل مـا يـشـمـت بـهـم كـل لـوّام وحنا بفضل الله على الحـق راسيـن ** خاب وخسر من رازنا والسعد قام مـن طـاوع الرحمـن ربـه لـه ايعيـن ** وحكـامـنـا آل سعــود للبيت خـدّام * قال عبدالله بن عبار : يا نسل الـلي لرقـاب الأضداد جـذاذ ** يـوم الطـراد ويوم عصر المواخيـذ جـدك يـمـيـنـه لـلـمـعـاديـن فـــولاذ ** الـوايـلـي زبـن الـجـنـاة الـمـنـابـيـذ اليا وقف شعـر النواصي تقـل حـاذ ** عقب العـيا خصمه جـداه المعاويـذ ريـف الصحيب وللعـدو سم الأفـلاذ ** ومنصى لمـن ضاقت عليه المنافيذ البـاسـل الـلي بالمكـارم غـدا استـاذ ** مـنـاهجـه سـاروا عـليهـا التلاميـذ * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : نهـضت بـلـدنـا اليـوم كـلٍ شهـدهـا ** بانـت معالمها على روس الأشهـاد امـجـاد مـا تحـصى كثيـراً عـددهــا ** توصيفهـا يصعـب عـلى كـل قـصّاد امجـاد مـن سـاد الجـزيـرة فهـدهـا ** عبدالعزيـز الـلي عـلى عرشها ساد عبدالعزيـز الـلي المعـالي صعـدهـا ** واعـاد للـماضـي تـواريـخ الأجــداد عـلـيـه رايـات الـمـعـزة عـقــدهـــا ** واعـلا مقام العـز في كون واجهـاد قاد الجيوش اللي لخصمه حشدهـا ** صقـر الجزيـرة قادها سقم الأضداد كـاالمـزنـة الـغـرّا حـقـوق رعـدهـا ** ديـمٍ تـهــل مـزونـهـا مـثـل الأطـواد ديـمٍ عـلى مـن خـان يـنـزل بـردهـا ** سيـقـت رجـومٍ للـظـلالـة والإلـحـاد مـن لا يخـاف الـلـه يمالـح نـكـدهـا ** بسيف ٍ يزيـل الهـام للخـصم جـلاد جـرّد عليهـا السيف حـتى وجـدهـا ** توالفت عـقـب التشاحـن والاحـقـاد صان الوطن والدار بـادي سعـدهـا ** وصارت نعيـم ايامـهـا كلهـا اعـيـاد عـز الوطن واثمار جهـده حصدهـا ** مجـد الجـدود الـلي يـخـلـد للأحفـاد ارسـى دعـايـمـهـا وحـصـّن بلـدهـا ** وجمع شتايتها عـلى هجن واجيـاد ارسـى رواسـيـهـا وبـعـده عهـدهـا ** لأنجالـه اللي واصلوا بني الأمجـاد اسـود وسـادت بـه اسـود بـعــدهـا ** صفوت هـل العـوجـا مـقـادم وقـيّـاد نضـايض المـقـرن ذراهـا سـنـدهـا ** مـن وايـل الـكبـرى لـلأمـجـاد رواد سـادوا جـزيرتـنا وشادوا عمـدهـا ** سور الجزيـرة مـن قديمٍ لهـا اسيـاد ارض السـلام الـلـه حقـق وعـدهـا ** عقب الظلالة والطغى هدى وارشاد مـن فضـل حكـامٍ تـواصـل جهـدهـا ** دار العـرب بوجودهـم مجدهـا عـاد دار العـرب من شاف ظيمٍ قصـدهـا ** ملاذ عـن لفـح الهـواجـر لـلأجـواد عـاشت ويبـقى بالنكـد من حسدهـا ** فـي عـز حكـامٍ بـهـا المـدح يـنشـاد ما خـص فضلهم الجزيـرة وحـدهـا ** عـمـت مكارمهـم عـلى أمـّة الضـاد من خـان وافضـال المكارم جحدهـا ** سيف العدالـة واقفٍ لـه ابـمرصـاد وقال عبدالله بن عبار : الـثـنـاء والـشـكـر لـلـرب الـكـريــم ** ثـم لــلـي يـسـتـحـقـون الـحــمــيــد قــادة الإســلام مـن عــصـرٍ قــديـم ** حـاشـوا الـطـولات والمجـد التلـيـد حـكمهـم بالشـرع نهـجـه مستـقيـم ** مـنهـج الـتـوحـيـد والـراي السـديـد واحمـد الـله دوم فـي فضـل ونعيـم ** الـرخـاء مـوجـود والـنـعـمـه تـزيـد فـضلهـم عـم الـمـواطـن والـمـقـيـم ** مـن يـدور الخـيـر حصـل ما يـريـد ومـن سعـى للشـر كـلٍ لـه خـصيـم ** يـرهـبـون الـضـد بالـبـاس الشـديـد والوطن شعبـه غـدا كـلٍ لـه حميـم ** بـالـتـوالـف جـالـهـم عـصـر جـديــد وكـل مـنـا صـار لـلـثـانـي نـديـــــم ** مـرغـديـن بـعـز فـي دورٍ مـجـيــــد * قال عبدالله بن عبار: المـقـرنـي طـب القـلـوب الـغـلايــل ** يدحم عـلى القالات لـو بـه صعوبـه حـرز الوطن عـن حاميات القوايـل ** يذريـه عـن لفـح الهواجـر وشوبـه صفـوة هل التوحيد روس الحمايـل ** افعالهم فـي كـل عـصـر امحسوبـه أبطـال من عصر العصور السمايـل ** لا شبت نـار الحـرب منهم شبوبـه نـسـل الـذي لـيـّم شـتـات الـقـبـايـل ** بالشرع والمصقـول جمـّع اشعوبـه سلطـان نجـد بمـرهفـات الصقـايـل ** مـن هـيـبـتـه كـل البـلاد مـهـيـوبــه يمشي عـلى ما راد والراس طـايـل ** ومـن عـانـده يـلقـا مـذلـه وكـوبــه خلايـف المـرحـوم حـامي الـدبـايـل ** عبـدالعزيـز الـلي العـباد افـخروبـه تـاريخهـم بـالمـجـد سجـل سجـايـل ** صـحـايـفٍ كـل الـخـلايـق قـروبـــه عـدوهـم يـصـلا جـحـيـم الـمـلايــل ** اليـا ذاق حنظـل فعـلهـم قـال تـوبـه وصـديقهم تكثـر عـلـيـه الفـضـايـل ** ما دام يشكـر عـارفٍ ويـن هـو بـه سقم الحريب اللي عن الحـق مايـل ** يلقـا المحل عقب حـيات الخصوبـه السيـف يـردع كـل مـنـكـر وعـايـل ** خاب وخسرمن صافح السيف نوبه الـسيـف لعـنـاق الـمـعـانـيـد زايــل ** ومن أعـتدى القانون ما فيه حوبـه واليا اعـتلوا من فوق قِب الاصايل ** خـصيـمهـم يـدفـع حـيـاتـه جـلـوبـه وأن جـاء نهارٍ فيـه صايـل وجايـل ** كم من عـليه البيض قـدت اجيـوبـه ريـف الهـواشـل مرمليـن الحـلايـل ** عوجاً عـلى العوجان يوم انتخوبـه هـم اهـل العـادات واهـل الجـمـايـل ** وهم ناصرين الحق واللي احكموبه وكـل الوصايـف في كـرام السبايـل ** مـن أسـرةٍ كـل الـمـراجـل غـدوبـه يقصر عن التمجيـد من كـان قـايـل ** ويشهـد لماضيـهـم وقـايـع حروبـه أفـعـالـهـم بــانـت عـلـيـهـا دلايــــل ** يشـهـد بـلاد الـمجـد والـلي ربـوبـه معـهم عـلى رقـي المعـالـي وسايـل ** نسل الملوك الـلي المعالي رقـوبـه والمجد تصعـب رقيتـه مـن يحـايـل ** المجد لأهـل المجد مبطي عصوبـه ياويـل مـن جـاهـم بالأكـوان صايـل ** يعـود معطـب والنـفـوس مغـلـوبـه من حـر سطوتهم يشـوف الهـوايـل ** وعلى النكد يمسي بحال امغضوبه * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار : صقـر العرب وحّـد شعوب الجزيرة ** وجـمع شتـات شعـوبـهـا والقبـايـل نـال الـمـعـالـي والـمعـالي عـسيـرة ** فـوق النجـايـب والمهـار الأصـايـل ريـف الصحيـب ولـلمعـادي نحيـرة ** مـلجـأ الثـكالا عـن سموم القـوايـل فـعـايـلـه نـنعـم بـفـضـلـه وخــيــرة ** الليـث أبـو تـركـي ذريـب الفـعـايـل خـلا الـمـرازق بـالجـزيـرة وفـيــرة ** عـقـب الغـلا والقـل وشـح المكايـل وخلف بها اللي ينطحون الجـريـرة ** سـلايــل الـمـقـرن صـنـاديـد وايــل قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : لـه بالفخـر والمجـد هقـوة ومرماع ** نـال الفخـر والعـز صرحه طلع بـه والمرجلـه من دونها حيود واتـلاع ** يطـولهـا لـو هـي عسيـره وصعبـه يمناه مثـل الغيث يسقي ثرى القـاع ** وكـل الـكبـود اليـابسـة تـنتـفـع بـه عـز الـصـديـق وبـالـمعـاديـن بـزّاع ** ومن عانده شبل الضراغم فدع به صيته شهير وبين كل العـرب شـاع ** علمـه ظهـر بالطيب كـلٍ سـمع بـه ساسه تسلسل من صناديد وأسبـاع ** نسل الزعيم اللي رفع شان شعبـه عـبـدالعـزيـز الـلي ردع كـل طـمـّاع ** صان الوطن واحماه محدٍ طمع به واغـنى العباد الـلي مفاقير واجيـاع ** عـم الـرخـا والـدار كـلٍ شـبـع بــه حتى الصعب خلاه خاضع ومطـواع ** واهـل التلاعـب راح لهـوه ولعـبـه بالسيـف يـردع كـل عـابـث وخـدّاع ** وهـرج المنافـق ما نوى ينخدع به والمنعوج دلـه عـلى درب الأسنـاع ** سار وسلك درب الهدى واقتنع بـه وأنجب بواسل للوطن سور واقلاع ** رضـيعـهـم فـن الـرجولـه بـرع بـه أشبـال مـقـرن عـطّــروا كـل لـمـاع ** عــدوهـم يــزداد خــوفـه ورعــبـه يتبع |
* وقال عبدالله بن عبار : عـاش الفهـد حامي عـرينه وغـابـه ** عاشت بلدنا وعاش حامي حرمها عـاش الفهـد عـز المواطـن سعابـه ** قـّوم مـشـاريـع الـبـلاد ودعــمـهــا دعـا لتـوحـيـد العـرب فـي خـطـابـه ** فـهـد صعيـبـات القـضايـا حسمـهـا نـسـل الــذي كـل الـصـيـارم تـهـابـه ** قـاد النجـايـب والأعـادي هـزمـهـا وحــّد جـزيــرتـنـا وعــذى جـنـابـــه ** واستبشرت بـالعـز يـوم استـلمهـا من عقب ماهي كل عصبه عصـابـه ** بجهـود أبـو تركي تـوحـّد عـلمهـا بـالـسـنـّه الـغـراء ومـنـزل كـتـابـــه ** سـاد البـلاد وبـالشريـعـة حـكمـهـا عـمـر ديـارٍ عـقـب مـاهـي خـرابـــه ** احـيـا العـدالـة والظـلالـة هـدمـهـا عـسـاه بـالـفـردوس يـلـقـا ثــوابـــه ** في جـنـةٍ خضـراء لـذيـذ طعـمـهـا جـاب الملـوك الـلي لـفعـلـه تـشـابـه ** سور الجزيـرة جعـلنا ما انعـدمهـا درب الهـدى من ساد منهـم مشـابـه ** ساروا على منهج خطوط رسمهـا لابـة هـل الـتـوحـيـد يـا نـعــم لابـــه ** نسل الجـدود الـلي قـديـمٍ كـرمهــا نسـل الجـدود الـلي زمـان الحـرابـه ** تـرهـبهـم الـكـفـار هـدوا صنـمـهـا ومن يبي تفريـق العـرب سـد بـابـه ** اللي نوى بشق الصفوف وقسمهـا أمـجـادنـا يـرجـع زمـانٍ مـضـابــــه ** كان اجتمع ولـف القلوب ورحمهـا وأن مـا تـوحـدنـا بـعــزم وصـلابــه ** كـلـن طمـع بـديـارنـا واقـتحـمـهــا غـاصب وطنـا ما يطـول اغـتصابـه ** اللي اعتدا وحق العروبه هضمهـا والـمعـتـدي مـلـزوم يـلـقـا عـقـابــه ** عـدوانـنـا تـهـزم ويـكثـر نـدمهـــا * وقال عبدالله بن دهيمش بن عبار أنـا طـلبت مكـوّن الـكـون تـكـويـن ** يـبـقي ذرانـا وذخـرنـا عـبـرالأدوار الـلي ربـينـا فـي ذراهـم عـزيزيـن ** بأمـن وأمـان وسالمين مـن الأكـدار صفـوة هـل التوحيـد غـرٍ ميـاميـن ** سور الجزيـرة ذخرها عند الأخطار مـن يـوم أسسهـا سقـام الحـريبين ** عبدالعزيز اللي جمع شمل الأمصار يوم خضعت له واعتلا كورها زين ** ولى عـليها اللي عـلى منهجه سـار ولى عـليها الـلي بالأحكام عـدليـن ** ولى حـمـاة الـديـن والـدار والـجـار حلويـن للصاحب وللخصم صلفيـن ** لاشـك لـلـعــدوان عـلـقــم وجـنـزار يمشـون فـي سنـة خـتـام النبـيـيـن ** بأمـر الآلـه اللي على الكـون قهـار مـا هـو بـحـكم الـمـادة والقـوانيـن ** ولا ايشاركون الغرب بالسلم والكار ما طبقوا شوعية الروس والصين ** ولا تابعـوا عـادات جيمي وجيسكار والحمد للمولى على الحـق ماشين ** واشعـارهـم ما بدلـوا غيـره اشعـار نسـل الملـوك الغـر شـمّ العـرانيـن ** نضايض المقـرن طـويليـن الأشبـار هـل الـرياسـة مـن قـديـمٍ امسميـن ** متـوارثيـن المجـد مـن عصـر نـّزار تـاريخـهـم ينبـيـك فعـل القـديميـن ** مـفـاخـرٍ تـبـقـا مـدى العـمـر تـذكـار منـذ القـدم بالعـز فـازوا بمجـديـن ** ورقـوا بسنام المجد صلبين الأشوار الشـاهـد التاريـخ والنـاس داريـن ** هـذا القـديـم وباقـي الأمجـاد حضـار من دور اهلهم بالمفاخـر امعيـيـن ** مـن مـقـرن الأول شغامـيم واخـيـار على الشجاعة والمراجل مضرين ** صـديـقـهـم يـفـرح وعـدوهـم غـــار قلتـه ولا حـنـا للأمجـاد حـاصيـن ** ما تنحصي بالعـد حيـث انـهـا اكثـار * قال عبدالله بن دهيمش العبار أنتـم أهـل التوحيـد وأهـل الـعـدالـه ** وأنتـم عـمـاد الديـن وأنتـم ركـايـاه وأنتـم كعـام أهـل الـدجـل والظلالـه ** دمتـم لـنـا يانصـرة الديـن واحـمـاه الـلـيـث بـلـغ بـالـمـراجـل عــيـالــه ** الـطـاهـر الـلـي مـا تـغـيـّر نـوايــاه ونال الأجر عـلى محاسن اعـمـالـه ** حيثـه سعـى بصلاح ديـنـه ودنـيـاه حـكـم بشـرع الـلـه عـزيـز الجلالـه ** ولا خـاب من طبـق تـعـاليـم مـولاه سـار وعـلى رب الـعـبـاد اتــكـالــه ** وحـد جـزيـرتـنـا بـسيـفـه وشلـفـاه مـن فضل رب الكـون حقـق آمـالـه ** وخلّف بها اللي ما تناسوا وصايـاه تـقـلـدوا حـمـل الأمـانـه أنـجــالــه ** فـي سنـة الرحمـن يدعـون دعـواه يـمشـون فـي سـنـة نـبي الـرسالـه ** مـا تـابـعـوا للشـرق يبـدون مـبـداه ولا من بلاد الغرب صارت اعتـالـه ** يـتلون ديـن الحـق يمشـون ممشاه * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار العنزي : نـعـتـز فـي حـكــام نـجـد الـعــذيـــه ** نسـل الأسـود الـلـي مـنيعٍ حـمـاهـا افـخـر بـهـم والـلـه شـهـيـدٍ عـلـيـه ** مـن لابـةٍ باقـصى الضمايـر غلاهـا بهـم الكـرم والجـود وأيضا الحميـه ** مـن دعـوة الـعـوجا سمعنا صداها انـجـال ابـن مـقـرن أبـطال وشفـيـه ** رجـالـهـم كـل الـمـراجـل حــواهــا سـادوا بـشـرع الـلـه وسـنـة نـبـيـه ** والـسنـة الـغـراء سـلـفـهـم بـنـاهـا فـي عـدلهم سـاووا جميع الـرعـيـه ** هـم سـورهـا وملوكهـا وزعـماهـا لـهـم عـلى الـعـلـيـا عـظيـم الكـنـيـه ** امـجــاد بـالـتــاريــخ كــلٍ قــراهــا فـيـهــم تـفـاخـر عـزوة الـوايـلــيــه ** مـن دور وايـل فـايـزيـن بـعـلاهـــا مـن مـطـلـع الإسـلام لـلـجــاهـلـيــه ** لابــة بـنـي وايــل تـذلـل اعــداهــا أمـجـاد هـانـي بـالـفـخـر لـه بـقـيـه ** مـفـاخـره فـيـهـا الـقـبـايـل تـبـاهــا الـبـاسـل الـلـي زبـن الـمـنـذريـــــه ** صعـبت عـلى شـاة العجم ما ولاهـا صـفـوة بـني وايـل اعـزاز السمـيـه ** تـفخـر بهـم وايـل ويفـخـر ضناهـا يـرقـون بـصروح الـبـروج العـليـه ** صروح المعالي غيـرهم مـا رقـاهـا رايـتهـم الخضـراء بـراس البـنـيــه ** رفـرف عـلى كـل الجـزيـرة لـواهـا الـمـمـلـكـة مـثـل الـفـتـاة الـفـتـيــه ** شامـت لهـم عـذرا بـزمـت صبـاهـا شـامـت لـبـو تـركي زبـون الـونيـه ** عافت سـواه وهـي كثيـرٍ اخطباهـا حـامـوا عـليهـا العـزوة المقـرنـيـة ** بالسيف الأملح طوعوا مـن بغـاهـا افعـالهـم بالـطـيـب مـا هـي خـفـيـه ** واعـمـالهـم كـلـن بـعـيـنـه يـراهـــا وامجادهـم بالعـز شمس اضحـويـه ** بالكـون تـشـرق مـا تــذرا بـعـلاهـا واسيوفهـم فيـهـا حـتـوف المـنـيـه ** دايـم صـنـاديـد الـرجـال اتـخشـاهـا اليـا غـاب نـمـر جـاب نـمـرٍ حلـيـه ** مجـداً رسخ بحـضورهـا واقـدماهـا اشـم واشمـخ مـن شوامـخ طـميـه ** نـلـوذ عـن لـفـح السـمـوم بـذراهــا افـعـالـهـم عـن الـمـدايـح غـنـيـــه ** يصعب على الرجل الفهيم ايحصاها ضـد العـنيـد اللي يـدوس الخطـيـه ** نـعــم الـرجـال الـلـي بـعــيـد مـداهـا *قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : نسل الزعيم اللي على قب الأفراس ** الـلـيـث الأروع ضـاري لـلفـراسـه يشهـد لـه البتـار والـدرع والطاس ** والخيـل تقـفي شارده من حساسـه الـصيـرمـي يـلـوذ بـه كـل قـرنـاس ** ساس الصوارم من مواكير ساسـه لابة هل العوجاء شديدين الأمراس ** فخـر العـرب لهـم الفخـر والرياسه سور الوطن لا صار للجمع حبـاس ** وأن بـان بـوجيـه النشامـا عباسـه سـور العـروبة يـوم الأرياق يبّـاس ** ريف الوطن والمعتدي هم عماسه سور الوطن لا شب للحرب مقباس ** وأن صاح دمامـه ودقـت اجـراسـه * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : نسـل الـذي عـزه عـلى الـعـز زايـد ** طير السعد من مخلبه يعطب الصيد نسـل الزعيـم اللي عـن الدين ذايـد ** مضراب سيفه يرمي المتن والجيـد عـبـدالـعـزيـز الـلي للأمـجـاد رايـد ي** ـوقـف لعـدوانـه بـكـل الـمـراصـيـد شبـل الأسـود لشامخ المجـد شايـد ** المـقـرنـي ريـف الركـاب المعـاويـد الـحـاكـم الـعــادل لشـعـبـه سـنـايـد ** تـتـلـيـه دكـلات الـسبـايـا عـراجـيــد يـوم الـمجـاول والـلـقـا والـطـرايـد ** يـأخـذ عـلى خـيـل المعـادي ملاكيـد يقـفـي خـصيمـه مـا بـقالـه شرايـد ** لـه صولـةٍ تشبه مصاويل أبـو زيـد والسيـف مـا يحـمـل بـلـيـا جـنـايـد ** والطيب ورث وعـقب جـدٍ وتعـويـد جـده حـمـاهـا بمـرهـفـات الحـدايـد ** وقضى عـلى كـل العـصاة الملاحيـد وعـاد الفعـول المسملـة والجـدايـد ** سـاد الـبـلاد وشـيـد الـعـز تـشـيـيـد ولـيّـم شمـل شـتى عـمـوم البـدايـد ** وبـدل عـن الأشـراك سنـة وتوحيـد وبالسيف خلا عداه مثـل الحصايـد ** ورام الـمعـالـي مـا ثنـوه الحواسيـد مـن عـانـده تـصـلاه حـر الـوقـايـد ** بـطـل وصميـدع مـن رجالٍ صناديـد صغـيـرهـم بالطيـب عـنـده شهايـد ** يرقى العلا لو هو رضيعٍ على الديد أمـجـادهـم مـا تـنحصي بالجـرايــد ** ريـف الصديـق ولـلمعـادي لـواديـد عــدوهــم دايــم جــداه الـوجـايــــد ** والسيـف يعـبـا لـلطغـاة الجحـاحيـد هـذا الـرخـا والعـز والأمـن سايـــد ** وهـذا الـفخـر لـلي يـدور التحامـيـد وهذا الحسام لجاحـد الفـضـل بـايـد ** ويمـيـن جحـاد الفضايـل بـهـا قـيـد الـلـه يـبـقـيـهــم عـضـود سـنـايـــد ** ذخـر الـعـرب دايـم مـلاذ الأجـاويـد من فضلهـم تمـت جـميـع الـوعـايـد ** وبـلادنـا فـي كـل يـومٍ لـهــا عـيــد * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار : نعـم بعـريـب الساس نسـل الأمـامي ** نسـل الزعيـم اللي يقـود الجهامـة حـرر بـلاده فـي رهـيـف الحسـامـي ** البـاسـل الـلي لـلـرجـاجيـل هـامـه حيـثـه عـلى نـص الشريعـه يحامـي ** دستـور شـرع الله يـطبـق نظـامـه زبـن المجنـى بـاللـقـاء والــزحامـي ** مـلاذ مـن خـانــه زمـانـه وضامـه مــن لابــة دخـيـلـهـم مـا يـظــامـــي ** عـن الطلـب كنـه بـراس العدامــه أولاد مـقـرن مـن مـواكـر قـطــامـي ** مـخـالـبـه تـفــرا ظـلـيـم الـنعــامـة عـاداتهـم بـالكـون خـوض الكتـامي ** إلـى جـاء نهار مثل يوم الرغامـة ضـد العـنيـد اللي عـن الحـق عـامي ** والـلي يعـاف العافية هـم كعــامـه هـل السيـوف الـلي تـقـص العظـامـي ** عــدوهـم مـا نـال غـايـة مـرامـه اشــم مـن شـم الـحـيـود الـزوامـــــي ** واعـز وارفع من شوامخ تهامـه يـا اللـه تبـقـيـهــم عــلـيـنـا دوامــــي ** وتنعـم عليهـم بالهناء والسلامـة * وقال عبدالله بن عبار انجـاب جـاني المجـد يا نعـم انجـاب ع** بـدالعزيـز الـلي للأمجـاد عـنـوان يوم الفخر والمجد برمـاح واحـراب ** يشهد له الشابور والسيف والـزان اللي جمع كـل الحـواضر والاعـراب ** وعقب التناحر كلهم صارم اخـوان اللي حماها من المعـادي والاجنـاب ** ولـيـّم شعـوب المملكـة بعـد شـتـان وخلا قمرها ساطع عـقب مـا غـاب ** وارسأ دعايمها عـلى خمسة أركان واعـاد للإسـلام عـهـد أبـن خـطـاب ** ومنهـاج أبـو بكـر وعـلياً وعـثمـان قـوّم عماد الدين في شـرع واكتـاب ** وحّـكـم كـتـاب الـلـه بسنـه وقــرآن عـساه يسقى فـي عـذيـات الأكـواب ** بـجـنـة نـعيـم وبـيـن حـورٍ وولـدان والشكـرلـلـه تـابـع الحـق مـا خــاب ** ومـن يـتبـع البـاطـل بـذلٍ وخــذلان يـوم الـدول تفــرقـت شيع واحـزاب ** حكـامنـا حـزب الشريعـة والايـمـان ما وردوا مبـدأ المحاور والأقـطـاب ** منهـاجـهـم حسـب تعـالـيـم الاديـان سيف العـدل والحـق قطاع الأرقـاب ** ارقـاب جحـاد الفضـايـل الـيـا خـان السـيـف يـردع كـل عـابـث ونـهـاب ** ومن خـان عهد الله ذليـل وخسران عـدوهـم يلبس من الخـزي جـلبـاب ** وصديقهم يكرم عن الغلب وايصان نعم بهـل العوجا عـريبين الأنسـاب ** من صلب وايل من صماصيم نبهان حـازوا عـلى كل المفاخـر والألقـاب ** وأمجادهم من دور مقرن ومرخـان لهم الفخر والعـز من قـدم الأحقـاب ** مجـداً تسلسل مـن ربيـعـة لـعـدنـان اشـم مـن شـم الروابي والأهـضـاب ** ملاذ عـن لفـح الهـواجـر ومـزبـان مادونهم عن باقي الشعـب حجـّـاب ** ريف الضعيف اللي من القل حيران الضيف دونـه دوم ما يغـلـق البـاب ** كـالمنهـل الـلي يـارده كـل ظـمـيـان ريف المواطن هم ربيعـه بالأجـداب ** والشـاهـد افعـالٍ تشاهـد بـالأعـيـان افضالهم تصعــب عـلى كـل حسـاب ** وافـعـالـهـم أكـبــر دلـيـلٍ وبـرهــان * قال عبدالله ابن دهيمش بن عبار العنزي : مـن تـركـي لمـقـرن لجـدك إبـراهيـم ** لعـبـدالعـزيـز النـافـليـن الصـرايـم نضايض الشجعـان حصـن النواهيـم ** مثـل البـدور الـلي تـزيـل الظلايـم سـلايـل الـلـي لـلـعـروبـه مـقـاديــــم ** ساس الفخر وأهل الفعول القدايم عمت مكارمهـم عـلى النـاس تعميـم ** ذخـر العـرب عن لافحات السمايم أنـتـم لـهـا بـعـزمٍ وحـزمٍ وتـصـمـيـم ** الـلـه يـثـبـتـكـم عـلى الـحـق دايـم أنـتـم قـواضـيـهـا بـحـلٍ وتـحـريــــم ** وأنتـم مقادمهـمـا بقـطع الخـرايـم تمشون في توجيـه نـص الحـواميـم ** مثـل الـرواسي للشـريـعـة قـوايـم عـسى يـثبـت حكمكـم منـشئ الغـيـم ** ويـعـل مـا يـشـمـت بـكـم كـل لايـم واخـتـامـهـا مـنـي صـلاةٍ وتـسـلـيـم ** عـلى الـنـبي عـدة هبـوب النسايـم * قال عبدالله بن دهيمش بن عبار: حـرٍ مـواكيـره عـلى راس مـرقـاب ** مـربـاه شـمـاخ الـحـيـود الـطـوايـل الحـر مـن مجنـاه والـعـرق جـّـذاب ** نجـل الـزعيـم الـلي يقـود الـقـبايـل عبـدالعـزيـز الوايـلي زاك الأنسـاب ** الـنـادر الـلـي مـن صـنـاديـد وايــل كـان الـفـخـر بالجـود للمـال وهـاب ** نـال الفخر بالطيب صدق وصمايـل وكان الفخر بالهوش يدحم ولاهاب ** يـنـطح سمـوم غـمارهـا بالهـوايـل يـوم الـقـبايـل بيـن نـاهـب ونـهـاب ** بالوقـت الأقشر يـوم شـح المكـايـل وحّـد جزيرتـنـا عـلى خيـل واركـاب ** والمجـد سطـر له فعـول وسجايـل سـتـيـن لاقـوا قـوة مـالـهـا حـسـاب ** والله نصـر جنـده ولـو هـم قـلايـل دعـا ولـيـّه والـولـي لـلـدعـاء جـاب ** وعـز الـوقـاري وبالقـرايـا نزايـل ما سـاد حكمه بالطوايف والأحـزاب ** بالسيـف الأملـح سادهـا والفعايـل رفع لواء التوحيد في سيف واكتاب ** ومفـاخـره يـفـخـر بـهـا كـل قـايـل يهوم عسرات المراجل وهـو شـاب ** حـتى رجـع ملـك الـجـدود الأوايـل مـن طـلـعـتـه لـلعـز والمجـد طـلاب ** مـا عـوقـه لـو دونـهـا حـال حـايـل ورقى المعالي دونها قـطع الأرقـاب ** شلـف السيوف وحاميـات الفتـايـل أفعال أبـو تركي عسيرات واصعـاب ** وصل المرام وعين خصمه تخايل حـمى البـلاد وعـزها عـند الأجنـاب ** وزال وجلا غـبن القلـوب الغـلايـل مضراب سيفـه ما تشافيه الأطبـاب ** بتـار مـن حـدب السيوف الصقايـل مـا روعـه كثـر المدافع والأطـواب ** رجـع بنصـر ونـال خصمـه فشايـل وعدوان جـد الوايلي نجمهـم غـاب ** زالـوا ولاعـنـهـم عــريـب مـسايـل خاب وخسر من عانده باللقـا خـاب ** ومـن خالـف السنه جـداه الـرزايـل جاب الملوك الـلي يفكـون الأنشـاب ** لهـم الفخر موروث ما هـو نحايـل من طاب صاروا له دنييـن واقـراب ** ولا جاملوا بالكون شيـن الدغـايـل دانت لهم كـل الحواضـر والأعـراب ** وافـعـال مـاضيـهـم عـليـهـا دلايـل نالـوا مقـام العـز بسيـوف واحـراب ** حـتى اعـتـدل بديـارهـم كـل مـايـل من قال ساعدهم على المجـد كـذاب ** ما ظنتـي لأحـدٍ لـه عـليهـم جمايـل |
يستاهلووووووووون ومليون نعم والله
لاهنت يابو مشعل احترامي |
الساعة الآن 12:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd