![]() |
الشاعر الرواي راضي بن مسامح الشملاني
عديت مرقابً بروس اللواميح
رجمً طويلً عاليات هضـابه عسر المراقي دون راسه ملاويح بضلع الخطام ، اللي عذين جنابه بيني وبينه كايدات الصلافيح ملس المراقي، مظلمات الشطابه وكهوف غيرانً بها تصفق الريح مقيل صيد، ومزبنّ للذيابه وحدتني الجيلان علط اللحاليح قلت ارقبه ، ظنيت محدن رقابه ولقيت شي بيح الصبر تبيح بين خفاي، وظامري جاب مابه لقيت للماضين بعض الملاميح وسومهم ، ورسومهم ، والكتابه طق الحجر معروف من دون توضيح اسماء، لبعض ربوعنا والقرابه وشوف الرسوم يجرح القلب تجريح هنيت ، من هو غافلن ما درا به لولا الحياء كان ارفع الصوت، و اصيح لو صحت باعلا الصوت مافيه ثابه راحت به سود الليالي مدابيح والموت ماهو راجعن من غدابه ومديت دربيلي من الضلع للسيح ارضً خلا ، ما كن حيً مشى به! للهند والبنقال صارت مساريح! ودغم الخشوم ملفلفين العصابه! وعقب البيوت اللي ابهاك الصحاصيح اللي مبانيها تقل ضلع لابه رفافها ، ما قفّلت بالمفاتيح الضيف يفرح والمعادي يهابه تبنى وترفع بالليال الشلافيح وايام ، صفقات الدهر وانقلابه واليوم ، مامن بالبداوه مصاليح والبر والمقناص مقفول بابه الوقت وقت موظفين وفلاليح وناسً تطاول ناطحات السحابه وعبرت عن غاية ضميري بتلميح ونكتب على قد السؤال، الاجابه |
صح لسان الشاعر الراوي راضي ابن محيوي وشكراً للأستاذ فتى ربيعه على نشر هذه القصيدة العصماء . |
لا شكر على واجب
|
الساعة الآن 12:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd